جدد عضوان في مجلس القيادة الرئاسي اليمني اليوم (الخميس) دعم المجلس والحكومة للجهود السعودية لتحقيق السلام في اليمن وذلك في لقاءين منفصلين.
وأكد عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق محمد عبدالله صالح أن المجلس يدعم المجتمع الدولي والسعودية لتحقيق السلام الذي يستحقه كل الشعب اليمني وذلك استقباله سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن عبدة شريف اوبي.
من جهته، أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي، أن مجلس القيادة، بمختلف القوى المنضوية فيه، جاهز للمُضي قدماً في مسار السلام لإنهاء الحرب في البلاد، مبيناً خلال استقباله سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن ستيفن فاجن، أن مجلس القيادة الرئاسي سيواصل تفاعله الإيجابي مع مختلف الجهود المبذولة إقليمياً ودولياً لإحلال السلام، في الوقت الذي يحتفظ فيه بكل الخيارات لمواجهة تعنّت الحوثي.
وقال الزبيدي الميلشيا لا تؤمن بالسلام، وليس لديها نيّة للانخراط في عملية سياسية حقيقية، وتراهن على كسب الوقت لمواصلة،، مبيناً أن نجاح مسار السلام في اليمن مرهون بوجود عملية سياسية تناقش قضايا الصراع المحورية في البلد وفي مقدمتها القضية الجنوبية.
وشدد على أهمية قوة وتماسك الجبهة المناوئة للحوثي وجدية المجتمع الدولي في إيجاد سلام مستدام في المنطقة، وتعزيز دعم ومساندة المجتمعين الإقليمي والدولي لمجلس القيادة الرئاسي وجهوده الهادفة لإنعاش الاقتصاد، ومعالجة الأوضاع المعيشية في المناطق المحررة.
وأكد عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق محمد عبدالله صالح أن المجلس يدعم المجتمع الدولي والسعودية لتحقيق السلام الذي يستحقه كل الشعب اليمني وذلك استقباله سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن عبدة شريف اوبي.
من جهته، أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي، أن مجلس القيادة، بمختلف القوى المنضوية فيه، جاهز للمُضي قدماً في مسار السلام لإنهاء الحرب في البلاد، مبيناً خلال استقباله سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن ستيفن فاجن، أن مجلس القيادة الرئاسي سيواصل تفاعله الإيجابي مع مختلف الجهود المبذولة إقليمياً ودولياً لإحلال السلام، في الوقت الذي يحتفظ فيه بكل الخيارات لمواجهة تعنّت الحوثي.
وقال الزبيدي الميلشيا لا تؤمن بالسلام، وليس لديها نيّة للانخراط في عملية سياسية حقيقية، وتراهن على كسب الوقت لمواصلة،، مبيناً أن نجاح مسار السلام في اليمن مرهون بوجود عملية سياسية تناقش قضايا الصراع المحورية في البلد وفي مقدمتها القضية الجنوبية.
وشدد على أهمية قوة وتماسك الجبهة المناوئة للحوثي وجدية المجتمع الدولي في إيجاد سلام مستدام في المنطقة، وتعزيز دعم ومساندة المجتمعين الإقليمي والدولي لمجلس القيادة الرئاسي وجهوده الهادفة لإنعاش الاقتصاد، ومعالجة الأوضاع المعيشية في المناطق المحررة.