عبر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم (الجمعة)، عن أمله في أن يترشح الرئيس فلاديمير بوتين لولاية أخرى في انتخابات الرئاسة التي ستجرى في مارس القادم.
ورداً على سؤال من القناة التلفزيونية لطلاب معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية عمن سيكون الرئيس القادم بعد بوتين، قال بيسكوف «نفس الشخص». وأضاف وهو يبتسم «أو شخص مختلف، لكن هو نفسه».
وأضاف: لم يعلن بوتين بعد نيته للترشح، لكني أريد حقاً أن أصدق أنه سيفعل ذلك، وليس لدي شك في أنه سيفوز في الانتخابات. ليس لدي شك في أنه سيستمر في منصب الرئيس.
واعتبر بيسكوف أن العالم يشهد تحولاً مع مواجهة الغرب لصعوبات في الحفاظ على هيمنته التي حظي بها بعد فترة الحرب الباردة، لافتا إلى أن الغرب سيفعل أي شيء في محاولة للتشبث بزعامته التي تتداعى.
وكانت وكالة «رويترز» أفادت في وقت سابق من هذا الشهر بأن بوتين قرر خوض انتخابات مارس لأنه يشعر بأنه يتوجب عليه قيادة روسيا خلال الفترة الأكثر خطورة منذ عقود.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن بوتين يتمتع بمعدل تأييد 80% داخل روسيا. لكن رجل المخابرات السابق يواجه مجموعة تحديات لم يواجهها زعيم للكرملين منذ ميخائيل غورباتشيف وقت انهيار الاتحاد السوفيتي قبل أكثر من ثلاثة عقود.
إذ تسببت الحرب في أوكرانيا في الدخول بأكبر مواجهة مع الغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962، كما تسببت العقوبات الغربية في توجيه أكبر صدمة خارجية للاقتصاد الروسي في عقود، كما أحبطت موسكو في يونيو محاولة تمرد من مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة التي كان قائدها وقتها يفغيني بريغوجن.
ورداً على سؤال من القناة التلفزيونية لطلاب معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية عمن سيكون الرئيس القادم بعد بوتين، قال بيسكوف «نفس الشخص». وأضاف وهو يبتسم «أو شخص مختلف، لكن هو نفسه».
وأضاف: لم يعلن بوتين بعد نيته للترشح، لكني أريد حقاً أن أصدق أنه سيفعل ذلك، وليس لدي شك في أنه سيفوز في الانتخابات. ليس لدي شك في أنه سيستمر في منصب الرئيس.
واعتبر بيسكوف أن العالم يشهد تحولاً مع مواجهة الغرب لصعوبات في الحفاظ على هيمنته التي حظي بها بعد فترة الحرب الباردة، لافتا إلى أن الغرب سيفعل أي شيء في محاولة للتشبث بزعامته التي تتداعى.
وكانت وكالة «رويترز» أفادت في وقت سابق من هذا الشهر بأن بوتين قرر خوض انتخابات مارس لأنه يشعر بأنه يتوجب عليه قيادة روسيا خلال الفترة الأكثر خطورة منذ عقود.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن بوتين يتمتع بمعدل تأييد 80% داخل روسيا. لكن رجل المخابرات السابق يواجه مجموعة تحديات لم يواجهها زعيم للكرملين منذ ميخائيل غورباتشيف وقت انهيار الاتحاد السوفيتي قبل أكثر من ثلاثة عقود.
إذ تسببت الحرب في أوكرانيا في الدخول بأكبر مواجهة مع الغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962، كما تسببت العقوبات الغربية في توجيه أكبر صدمة خارجية للاقتصاد الروسي في عقود، كما أحبطت موسكو في يونيو محاولة تمرد من مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة التي كان قائدها وقتها يفغيني بريغوجن.