حذر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، اليوم (الأربعاء) من خطورة استمرار الصراع في السودان، مؤكداً أنه لا نهاية تلوح في الأفق منذ أكثر من سبعة أشهر.
وأوضح غريفيث أن الخرطوم ما زالت تفتقر لإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إليها، واصفاً الخسائر في صفوف المدنيين بإقليم دارفور بـ«المفزعة».
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: «القتال يجب أن ينتهي، وعلى جميع الأطراف أن تحترم التزاماتها التي تعهدت بها في محادثات جدة»، وجاء التصريح الأممي في الوقت الذي تشهد مدينة الضعين في ولاية شرق دارفور اشتباكات ضارية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وكانت قوات الدعم السريع أعلنت أمس السيطرة على الفرقة 20 مشاة الضعين التابعة للجيش.
وأوضح غريفيث أن الخرطوم ما زالت تفتقر لإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إليها، واصفاً الخسائر في صفوف المدنيين بإقليم دارفور بـ«المفزعة».
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: «القتال يجب أن ينتهي، وعلى جميع الأطراف أن تحترم التزاماتها التي تعهدت بها في محادثات جدة»، وجاء التصريح الأممي في الوقت الذي تشهد مدينة الضعين في ولاية شرق دارفور اشتباكات ضارية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وكانت قوات الدعم السريع أعلنت أمس السيطرة على الفرقة 20 مشاة الضعين التابعة للجيش.