شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم (السبت)، حملة اعتقالات خلال اقتحامها عددا من مدن الضفة الغربية منها نابلس ومخيم عسكر الواقع شرقها، عشية ليلة من الاحتفالات بإطلاق سراح نساء وشباب فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. واقتحم جنود الاحتلال مدينة الخليل، وبلدة قباطية جنوب جنين شمال الضفة الغربية، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية، وفي وقت سابق، دخلت قوة من الجيش الإسرائيلي مدينة البيرة في الضفة الغربية أيضاًوداهمت منزلاً في حي جبل الطويل يعود لعائلة الجيوسي.
وأكدت مصادر محلية وشهود عيان أن الجنود الإسرائيليين أطلقوا الرصاص وقنابل الصوت والغاز في حي البالوع.
وأفاد تلفزيون فلسطين بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت مخيم عقبة جبر بمدينة أريحا في الضفة، دون ذكر تفاصيل إضافية، ونفذ جيش الاحتلال اقتحامات في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة.
وتأتي تلك الاقتحامات فيما يتوقع أن تفرج حركة حماس اليوم عن 13 إسرائيلياً إضافياً مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ضمن صفقة التبادل التي بدأ تنفيذها أمس (الجمعة)، بوساطة مصرية قطرية وأمريكية.
وأطلقت حماس أمس 13 من المحتجزين الإسرائيليين، و10 تايلانديين وفليبيني واحد.
بينما أطلقت إسرائيل سراح 39 من المعتقلين الفلسطينيين بسجونها، في اليوم الأول من اتفاق هدنة أتاح تحقيق هدوء حذر وإدخال مساعدات إضافية إلى قطاع غزة بعد أسابيع من الحرب الدامية.
يذكر أن سريان هدنة الـ 4 أيام بدأ أمس، بعد أسابيع من المفاوضات التي توسطت فيها قطر بالإضافة إلى مصر والولايات المتحدة. ونصت الهدنة القابلة للتمديد على تبادل 50 أسيراً محتجزين في غزة بـ150 أسيراً فلسطينياً لدى إسرائيل، من النساء والأطفال.
وأكدت مصادر محلية وشهود عيان أن الجنود الإسرائيليين أطلقوا الرصاص وقنابل الصوت والغاز في حي البالوع.
وأفاد تلفزيون فلسطين بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت مخيم عقبة جبر بمدينة أريحا في الضفة، دون ذكر تفاصيل إضافية، ونفذ جيش الاحتلال اقتحامات في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة.
وتأتي تلك الاقتحامات فيما يتوقع أن تفرج حركة حماس اليوم عن 13 إسرائيلياً إضافياً مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ضمن صفقة التبادل التي بدأ تنفيذها أمس (الجمعة)، بوساطة مصرية قطرية وأمريكية.
وأطلقت حماس أمس 13 من المحتجزين الإسرائيليين، و10 تايلانديين وفليبيني واحد.
بينما أطلقت إسرائيل سراح 39 من المعتقلين الفلسطينيين بسجونها، في اليوم الأول من اتفاق هدنة أتاح تحقيق هدوء حذر وإدخال مساعدات إضافية إلى قطاع غزة بعد أسابيع من الحرب الدامية.
يذكر أن سريان هدنة الـ 4 أيام بدأ أمس، بعد أسابيع من المفاوضات التي توسطت فيها قطر بالإضافة إلى مصر والولايات المتحدة. ونصت الهدنة القابلة للتمديد على تبادل 50 أسيراً محتجزين في غزة بـ150 أسيراً فلسطينياً لدى إسرائيل، من النساء والأطفال.