شن رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو هجوما حادا على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مؤكدا أنه سيدفع ثمن أخطائه بخسارة السلطة في نهاية المطاف، بعد انخفاض شعبيته. وكشف كليتشكو لصحيفة «تيليغراف»، أن زيلينسكي بات معزولا، وأنه أصبح استبداديا بشكل متزايد.
وفي انتقاد وصف بـ«النادر»، اعتبر أن زيلينسكي يدفع ثمن الأخطاء التي ارتكبها، وأنحى باللائمة عليه، قائلا إنه تجاهل التحذيرات بشأن الغزو الروسي في فبراير 2022، وهي الإخفاقات التي قال إنها كادت أن تسمح للجيش الروسي بالسيطرة على كييف.
وتعكس تصريحات بطل العالم السابق في الملاكمة للوزن الثقيل والذي يشغل منصب عمدة كييف منذ عام 2014، الاستياء المتزايد من زيلينسكي بعد 21 شهرا من الحرب والهجوم المضاد المدعوم من حلف شمال الأطلسي، والذي أخفق حتى الآن في تحقيق أهدافه. واتفق كليتشكو مع إعلان القائد الأعلى للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري زالوزني أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود.
وكان المستشار السابق للرئيس الأوكراني أوليسكي أريستوفيتش، قال إنه يريد تحدي الرئاسة الأوكرانية، معتبرا أن الوقت حان للتحدث مع الكرملين حول إنهاء الحرب، في حين تعهد زيلينسكي بعدم التفاوض مع موسكو أبدا.
وأظهرت استطلاعات الرأي في أوكرانيا أن دعم القتال ضد روسيا ودعم زيلينسكي قد انخفض، على الرغم من أنهما لا يزالان أعلى من 60%.
وتصاعدت المعارضة ضد زيلينسكي في الأسابيع الأخيرة، متهمين إياه بسوء التعامل مع الهجوم المضاد، والفشل في القضاء على الفساد، والتهرب من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في مارس القادم.
وفي انتقاد وصف بـ«النادر»، اعتبر أن زيلينسكي يدفع ثمن الأخطاء التي ارتكبها، وأنحى باللائمة عليه، قائلا إنه تجاهل التحذيرات بشأن الغزو الروسي في فبراير 2022، وهي الإخفاقات التي قال إنها كادت أن تسمح للجيش الروسي بالسيطرة على كييف.
وتعكس تصريحات بطل العالم السابق في الملاكمة للوزن الثقيل والذي يشغل منصب عمدة كييف منذ عام 2014، الاستياء المتزايد من زيلينسكي بعد 21 شهرا من الحرب والهجوم المضاد المدعوم من حلف شمال الأطلسي، والذي أخفق حتى الآن في تحقيق أهدافه. واتفق كليتشكو مع إعلان القائد الأعلى للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري زالوزني أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود.
وكان المستشار السابق للرئيس الأوكراني أوليسكي أريستوفيتش، قال إنه يريد تحدي الرئاسة الأوكرانية، معتبرا أن الوقت حان للتحدث مع الكرملين حول إنهاء الحرب، في حين تعهد زيلينسكي بعدم التفاوض مع موسكو أبدا.
وأظهرت استطلاعات الرأي في أوكرانيا أن دعم القتال ضد روسيا ودعم زيلينسكي قد انخفض، على الرغم من أنهما لا يزالان أعلى من 60%.
وتصاعدت المعارضة ضد زيلينسكي في الأسابيع الأخيرة، متهمين إياه بسوء التعامل مع الهجوم المضاد، والفشل في القضاء على الفساد، والتهرب من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في مارس القادم.