فرضت الخارجية الأمريكية اليوم (الثلاثاء) عقوبات على مستوطنين إسرائيليين متورطين بالعنف في الضفة الغربية، متوعدة بالتحقيق والمساءلة في جميع أعمال العنف ضد المدنيين في الضفة.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن «فرضنا قيوداً على التأشيرات تستهدف متورطين بالعنف في الضفة الغربية»، مضيفاً «سنواصل السعي لتحقيق المساءلة عن جميع أعمال العنف ضد المدنيين في الضفة الغربية».
وطالب بلينكن إسرائيل باتخاذ مزيد من الإجراءات لحماية الفلسطينيين من الهجمات المتطرفة، مبيناً أن بلاده عارضت باستمرار الإجراءات التي تقوض الاستقرار في الضفة الغربية، بما في ذلك الهجمات التي يشنها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، والهجمات الفلسطينية ضد الإسرائيليين.
وأشار إلى أنهم شددوا للحكومة الإسرائيلية على ضرورة بذل المزيد من الجهود لمحاسبة المستوطنين المتطرفين الذين ارتكبوا هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، مبيناً أن الرئيس بايدن مراراً وتكراراً قال إن تلك الهجمات غير مقبولة.
وأفاد بيان «الخارجية الأمريكية» أن الوزارة تنفذ سياسة جديدة لتقييد التأشيرات تستهدف الأفراد الذين يُعتقد أنهم متورطون في تقويض السلام أو الأمن أو الاستقرار في الضفة الغربية، بما في ذلك من خلال ارتكاب أعمال عنف أو اتخاذ إجراءات أخرى تقيد بشكل غير مبرر وصول المدنيين إلى الخدمات والضروريات الأساسية، وقد يخضع أفراد الأسرة المباشرون لهؤلاء الأشخاص أيضاً لهذه القيود.
وأقرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان أن أعمال العنف التي نفذتها جماعة من المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية قادت إلى هجوم حركة حماس على إسرائيل يوم 7 أكتوبر، موضحة أن البيت الأبيض يضغط على إسرائيل لوقف أعمال العنف ضد الفلسطينيين في الضفة.
وفي السياق ذاته، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، قوله إن البيت الأبيض حريص على تجنب أي مواجهة علنية مع إسرائيل بشأن عمليتها العسكرية على قطاع غزة.
وأضاف أن البيت الأبيض يشعر بقلق عميق بشأن تطور الحرب الإسرائيلية في جنوب غزة، مشيراً إلى أن المحادثات بشأن تجنب تكرار ما فعلته إسرائيل في شمال غزة بالجنوب كانت صعبة وحازمة.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن «فرضنا قيوداً على التأشيرات تستهدف متورطين بالعنف في الضفة الغربية»، مضيفاً «سنواصل السعي لتحقيق المساءلة عن جميع أعمال العنف ضد المدنيين في الضفة الغربية».
وطالب بلينكن إسرائيل باتخاذ مزيد من الإجراءات لحماية الفلسطينيين من الهجمات المتطرفة، مبيناً أن بلاده عارضت باستمرار الإجراءات التي تقوض الاستقرار في الضفة الغربية، بما في ذلك الهجمات التي يشنها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، والهجمات الفلسطينية ضد الإسرائيليين.
وأشار إلى أنهم شددوا للحكومة الإسرائيلية على ضرورة بذل المزيد من الجهود لمحاسبة المستوطنين المتطرفين الذين ارتكبوا هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، مبيناً أن الرئيس بايدن مراراً وتكراراً قال إن تلك الهجمات غير مقبولة.
وأفاد بيان «الخارجية الأمريكية» أن الوزارة تنفذ سياسة جديدة لتقييد التأشيرات تستهدف الأفراد الذين يُعتقد أنهم متورطون في تقويض السلام أو الأمن أو الاستقرار في الضفة الغربية، بما في ذلك من خلال ارتكاب أعمال عنف أو اتخاذ إجراءات أخرى تقيد بشكل غير مبرر وصول المدنيين إلى الخدمات والضروريات الأساسية، وقد يخضع أفراد الأسرة المباشرون لهؤلاء الأشخاص أيضاً لهذه القيود.
وأقرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان أن أعمال العنف التي نفذتها جماعة من المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية قادت إلى هجوم حركة حماس على إسرائيل يوم 7 أكتوبر، موضحة أن البيت الأبيض يضغط على إسرائيل لوقف أعمال العنف ضد الفلسطينيين في الضفة.
وفي السياق ذاته، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، قوله إن البيت الأبيض حريص على تجنب أي مواجهة علنية مع إسرائيل بشأن عمليتها العسكرية على قطاع غزة.
وأضاف أن البيت الأبيض يشعر بقلق عميق بشأن تطور الحرب الإسرائيلية في جنوب غزة، مشيراً إلى أن المحادثات بشأن تجنب تكرار ما فعلته إسرائيل في شمال غزة بالجنوب كانت صعبة وحازمة.