كشفت صحيفة «التايمز» البريطانية أن الهجوم على مدينة خان يونس، قد يكون الأكبر والأكثر تصعيداً في المرحلة الأخيرة من الهجوم البري. ونقلت عن كبار المسؤولين في القوات الإسرائيلية تلميحهم بأن هذه العملية قد تكون الأخيرة، فيما يتوقع أن تستمر العمليات الحربية في الجنوب أسابيع عدة.
واعتبرت الصحيفة أن تلك التلميحات لا تشير إلى أن إسرائيل ستوافق بعد ذلك على وقف إطلاق النار، إلا أنه قد يفسر على أن القوات الإسرائيلية قد تقلص عملياتها في وقت لاحق.
وتوقعت أن يعتمد الجيش الإسرائيلي بعد ذلك استراتيجية تقوم على شن غارات أصغر على معاقل حماس باستخدام قوات متحركة، بدلاً من نشره فرق مدرعة كاملة تحتل أجزاء من القطاع لأسابيع.
وكان مسؤول عسكري إسرائيلي كبير رجح انتهاء العملية العسكرية في خان يونس التي تشكل معقلاً لقادة حماس، بحسب الرواية الإسرائيلية، خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع.
وتجيء تلك التصريحات فيما يتواصل القصف العنيف على غزة شمالاً وجنوباً، إذ تتواصل المواجهات في مدينة غزة وخان يونس ودير البلح والنصيرات، بما يشمل عمليات برّية وقصفاً جوياً وبحرياً للجيش الإسرائيلي.
يذكر أن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 17490 بينهم 7870 طفلاً و6121 امرأة، بحسب آخر إحصاء صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
في اليوم الـ 64 للحرب، تجددت الغارات الجوية، اليوم (السبت)، على مناطق عدة في القطاع المنكوب. وطالت الغارات مناطق عدة في دير البلح وسط القطاع.
وأضافت أن عشرات المصابين وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء القصف الإسرائيلي. وأوضحت أن القوات الإسرائيلية استهدفت مناطق عدة كانت أكدت سابقاً أنها آمنة.
ولفتت إلى قصف مدفعي إسرائيلي على المناطق الشرقية من مدينة خان يونس، جنوب القطاع، وإلى أن الاشتباكات مستمرة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل بمناطق عدة في خان يونس. ولم تسلم مدينة رفح التي نزح إليها مئات الآلاف من الفلسطينيين، من القصف. وقتل خمسة أشخاص وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على المدينة المتاخمة للحدود المصرية، وفق ما أفاد تلفزيون فلسطين.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية سقوط 71 قتيلاً وإصابة 160 مدنياً، وصلوا مستشفى شهداء الأقصى خلال الساعات الـ24 الماضية.
واعتبرت الصحيفة أن تلك التلميحات لا تشير إلى أن إسرائيل ستوافق بعد ذلك على وقف إطلاق النار، إلا أنه قد يفسر على أن القوات الإسرائيلية قد تقلص عملياتها في وقت لاحق.
وتوقعت أن يعتمد الجيش الإسرائيلي بعد ذلك استراتيجية تقوم على شن غارات أصغر على معاقل حماس باستخدام قوات متحركة، بدلاً من نشره فرق مدرعة كاملة تحتل أجزاء من القطاع لأسابيع.
وكان مسؤول عسكري إسرائيلي كبير رجح انتهاء العملية العسكرية في خان يونس التي تشكل معقلاً لقادة حماس، بحسب الرواية الإسرائيلية، خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع.
وتجيء تلك التصريحات فيما يتواصل القصف العنيف على غزة شمالاً وجنوباً، إذ تتواصل المواجهات في مدينة غزة وخان يونس ودير البلح والنصيرات، بما يشمل عمليات برّية وقصفاً جوياً وبحرياً للجيش الإسرائيلي.
يذكر أن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 17490 بينهم 7870 طفلاً و6121 امرأة، بحسب آخر إحصاء صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
في اليوم الـ 64 للحرب، تجددت الغارات الجوية، اليوم (السبت)، على مناطق عدة في القطاع المنكوب. وطالت الغارات مناطق عدة في دير البلح وسط القطاع.
وأضافت أن عشرات المصابين وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء القصف الإسرائيلي. وأوضحت أن القوات الإسرائيلية استهدفت مناطق عدة كانت أكدت سابقاً أنها آمنة.
ولفتت إلى قصف مدفعي إسرائيلي على المناطق الشرقية من مدينة خان يونس، جنوب القطاع، وإلى أن الاشتباكات مستمرة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل بمناطق عدة في خان يونس. ولم تسلم مدينة رفح التي نزح إليها مئات الآلاف من الفلسطينيين، من القصف. وقتل خمسة أشخاص وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على المدينة المتاخمة للحدود المصرية، وفق ما أفاد تلفزيون فلسطين.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية سقوط 71 قتيلاً وإصابة 160 مدنياً، وصلوا مستشفى شهداء الأقصى خلال الساعات الـ24 الماضية.