كشفت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم (الأربعاء) أن الولايات المتحدة وبريطانيا فرضتا المزيد من العقوبات على مسؤولين ووسطاء في حركة حماس، مبينة أن العقوبات تستهدف 8 أفراد يعملون على استمرارية نشاط حماس من خلال تمثيل مصالح الحركة في الخارج وإدارة شؤونها المالية.
وبحسب «رويترز» فإن الإجراء الذي تم اتخاذه اليوم يستهدف مسؤولين رئيسيين يروجون لأجندة حماس من خلال تمثيل مصالح الجماعة في الخارج وإدارة شؤونها المالية، ومن بين هؤلاء إسماعيل برهوم المقيم في غزة، تم انتخابه من قبل مجلس شورى حماس عضواً في المكتب السياسي لقطاع غزة في 14 مارس 2021، وشغل منصب رئيس قسم المالية الإقليمية وهارون ناصر الدين المقيم في تركيا وهو رئيس مكتب حماس في القدس، وكان يعمل بالتنسيق مع زاهر جبرين، أحد المنفذين الماليين الرئيسيين لحماس في تركيا، وعلي بركة رئيس العلاقات الوطنية لحماس في الخارج والمقيم في لبنان، بالإضافة إلى جهاد يغمور الممثل الرسمي لحماس في تركيا، وماهر عبيد زعيم سياسي كبير في الحركة ومقيم في لبنان وكان جزءاً من المكتب السياسي منذ عام 2010، ونزار عوض الله عضو مجلس إدارة حماس في غزة وعضو في المكتب السياسي، وكذلك حسن الورديان هو أحد كبار مسؤولي حماس وشخصية رئيسية في بيت لحم يمثل حماس.
وتعد هذه العقوبة الأمريكية هي الرابعة على حماس منذ بدء الحرب بينها وبين إسرائيل في 7 من أكتوبر وكان آخرها في 14 نوفمبر الماضي. وأعلنت واشنطن سلسلة عقوبات جديدة فرضتها بالتنسيق مع المملكة المتحدة على مسؤولين في حماس وأفراد مرتبطين بهم، وخصوصاً مسؤولاً في حركة الجهاد التي تشارك إلى جانب حماس بالمعارك في قطاع غزة.
وذكرت الخزانة الأمريكية حينها أن هذه العقوبات تستهدف المسؤولين الرئيسيين في حماس، والآليات التي تعتمدها إيران لدعم حماس والجهاد ومن بين الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات ممثل حركة الجهاد في إيران ناصر أبو شريف، والقيادي في حركة الجهاد أكرم العجوري، إضافة إلى شركة نبيل شومان للصيرفة التي مقرها في لبنان والمتهمة بإجراء تحويلات بين حماس وطهران، كما استهدفت العقوبات البريطانية التي تم تنسيقها مع واشنطن، 4 قياديين كبار في حماس، واثنين من الممولين.
وبحسب «رويترز» فإن الإجراء الذي تم اتخاذه اليوم يستهدف مسؤولين رئيسيين يروجون لأجندة حماس من خلال تمثيل مصالح الجماعة في الخارج وإدارة شؤونها المالية، ومن بين هؤلاء إسماعيل برهوم المقيم في غزة، تم انتخابه من قبل مجلس شورى حماس عضواً في المكتب السياسي لقطاع غزة في 14 مارس 2021، وشغل منصب رئيس قسم المالية الإقليمية وهارون ناصر الدين المقيم في تركيا وهو رئيس مكتب حماس في القدس، وكان يعمل بالتنسيق مع زاهر جبرين، أحد المنفذين الماليين الرئيسيين لحماس في تركيا، وعلي بركة رئيس العلاقات الوطنية لحماس في الخارج والمقيم في لبنان، بالإضافة إلى جهاد يغمور الممثل الرسمي لحماس في تركيا، وماهر عبيد زعيم سياسي كبير في الحركة ومقيم في لبنان وكان جزءاً من المكتب السياسي منذ عام 2010، ونزار عوض الله عضو مجلس إدارة حماس في غزة وعضو في المكتب السياسي، وكذلك حسن الورديان هو أحد كبار مسؤولي حماس وشخصية رئيسية في بيت لحم يمثل حماس.
وتعد هذه العقوبة الأمريكية هي الرابعة على حماس منذ بدء الحرب بينها وبين إسرائيل في 7 من أكتوبر وكان آخرها في 14 نوفمبر الماضي. وأعلنت واشنطن سلسلة عقوبات جديدة فرضتها بالتنسيق مع المملكة المتحدة على مسؤولين في حماس وأفراد مرتبطين بهم، وخصوصاً مسؤولاً في حركة الجهاد التي تشارك إلى جانب حماس بالمعارك في قطاع غزة.
وذكرت الخزانة الأمريكية حينها أن هذه العقوبات تستهدف المسؤولين الرئيسيين في حماس، والآليات التي تعتمدها إيران لدعم حماس والجهاد ومن بين الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات ممثل حركة الجهاد في إيران ناصر أبو شريف، والقيادي في حركة الجهاد أكرم العجوري، إضافة إلى شركة نبيل شومان للصيرفة التي مقرها في لبنان والمتهمة بإجراء تحويلات بين حماس وطهران، كما استهدفت العقوبات البريطانية التي تم تنسيقها مع واشنطن، 4 قياديين كبار في حماس، واثنين من الممولين.