تجري وزارة الخارجية الأمريكية حوارات مع زعماء حركة طالبان، بشأن إطلاق سراح مواطنين أمريكيين محتجزين في أفغانستان.
وأفاد المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميللر، بأن الممثل الخاص الأمريكي لأفغانستان توماس ويست، أجرى محادثات مع ممثل من حركة طالبان هذا الأسبوع، حول الأمريكيين المحتجزين.
ونقلت حسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء اليوم (الجمعة)، عن ميللر قوله:«أريد أن أقول إن أمن المواطنين الأمريكيين، هو أولويتنا، ليس فقط في تلك المحادثات، لكن أيضا في محادثات سابقة، أكدنا على حرية المواطنين الأمريكيين، في أفغانستان. ناقشنا تلك القضية مع زعماء إمارة طالبان الإسلامية وأكدنا عليها».
ولم يكشف المسؤول الأمريكي أية تفاصيل بشأن الأمريكيين المحتجزين، سواء ما يتعلق بهوياتهم، أوأسباب اعتقالهم.
وكانت واشنطن تحدثت عن قضية الأمريكيين المحتجزين في سجون أفغانستان، في الأشهر الأخيرة، لكن لم يتم الكشف بشكل واسع عن معلومات بشأن اعدادهم وهوياتهم.
وفي 15 أغسطس 2021، وبعد هجوم خاطف تزامن مع انسحاب القوات الأجنبية التي قادتها أمريكا بعد 20 عاماً من حرب غير حاسمة في أفغانستان، دخلت طالبان العاصمة كابول. ومنذ عودتها للسلطة قبل عامين، لم تعترف أي دولة رسميا بحكومتها.
وأفاد المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميللر، بأن الممثل الخاص الأمريكي لأفغانستان توماس ويست، أجرى محادثات مع ممثل من حركة طالبان هذا الأسبوع، حول الأمريكيين المحتجزين.
ونقلت حسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء اليوم (الجمعة)، عن ميللر قوله:«أريد أن أقول إن أمن المواطنين الأمريكيين، هو أولويتنا، ليس فقط في تلك المحادثات، لكن أيضا في محادثات سابقة، أكدنا على حرية المواطنين الأمريكيين، في أفغانستان. ناقشنا تلك القضية مع زعماء إمارة طالبان الإسلامية وأكدنا عليها».
ولم يكشف المسؤول الأمريكي أية تفاصيل بشأن الأمريكيين المحتجزين، سواء ما يتعلق بهوياتهم، أوأسباب اعتقالهم.
وكانت واشنطن تحدثت عن قضية الأمريكيين المحتجزين في سجون أفغانستان، في الأشهر الأخيرة، لكن لم يتم الكشف بشكل واسع عن معلومات بشأن اعدادهم وهوياتهم.
وفي 15 أغسطس 2021، وبعد هجوم خاطف تزامن مع انسحاب القوات الأجنبية التي قادتها أمريكا بعد 20 عاماً من حرب غير حاسمة في أفغانستان، دخلت طالبان العاصمة كابول. ومنذ عودتها للسلطة قبل عامين، لم تعترف أي دولة رسميا بحكومتها.