وسط تصاعد الغضب ضد جرائم إسرائيل في غزة، أكد رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم (الأحد)، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فقد ثقة الشعب والمؤسسة الأمنية ولا يمكنه الاستمرار في منصبه.
وكتب لابيد في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس»: «نتنياهو فقد ثقة الشعب، فقد ثقة العالم وثقة المؤسسة الأمنية». مضيفاً: «لا يمكن لنتنياهو الاستمرار رئيساً للوزراء في الوضع الحالي».
وكان لابيد قد أعلن أنه أوضح لنتنياهو أن المعارضة الإسرائيلية ستقدم الدعم حتى مقابل الأسعار المؤلمة في صفقة الرهائن، ويأتي تصريح زعيم المعارضة الإسرائيلية بينما دعت وزارة الخارجية الفلسطينية الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى تحميل نتنياهو المسؤولية المباشرة عن تخريب جميع فرص السلام، معتبرةً إيّاه شخصاً غير صالح لأي مفاوضات أو ترتيبات مستقبلية في حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
في غضون ذلك، قالت القناة 12 الإسرائيلية إن تحليلاً أجرته شركة «ميغ أي آي» كشف صورة قاتمة لإسرائيل، مبينة أن الأغلبية المطلقة للمنشورات في مواقع التواصل الاجتماعي والمقالات في وسائل الإعلام الدولية الكبرى ضد إسرائيل.
وأشارت إلى أن التحليل يبين أن 83% من المنشورات على الإنترنت المتعلقة بالحرب هي ضد إسرائيل و9% فقط لصالحها، وفي المواقع الإخبارية الكبرى مقابل كل تقرير إيجابي تجاه إسرائيل هناك 3 تقارير تقدم إسرائيل بشكل سلبي.
ولفت التحليل إلى أنه من أصل 372 ألف مقال عن الحرب 64% حيادي و28% ضد إسرائيل و8% لصالحها.
وكتب لابيد في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس»: «نتنياهو فقد ثقة الشعب، فقد ثقة العالم وثقة المؤسسة الأمنية». مضيفاً: «لا يمكن لنتنياهو الاستمرار رئيساً للوزراء في الوضع الحالي».
وكان لابيد قد أعلن أنه أوضح لنتنياهو أن المعارضة الإسرائيلية ستقدم الدعم حتى مقابل الأسعار المؤلمة في صفقة الرهائن، ويأتي تصريح زعيم المعارضة الإسرائيلية بينما دعت وزارة الخارجية الفلسطينية الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى تحميل نتنياهو المسؤولية المباشرة عن تخريب جميع فرص السلام، معتبرةً إيّاه شخصاً غير صالح لأي مفاوضات أو ترتيبات مستقبلية في حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
في غضون ذلك، قالت القناة 12 الإسرائيلية إن تحليلاً أجرته شركة «ميغ أي آي» كشف صورة قاتمة لإسرائيل، مبينة أن الأغلبية المطلقة للمنشورات في مواقع التواصل الاجتماعي والمقالات في وسائل الإعلام الدولية الكبرى ضد إسرائيل.
وأشارت إلى أن التحليل يبين أن 83% من المنشورات على الإنترنت المتعلقة بالحرب هي ضد إسرائيل و9% فقط لصالحها، وفي المواقع الإخبارية الكبرى مقابل كل تقرير إيجابي تجاه إسرائيل هناك 3 تقارير تقدم إسرائيل بشكل سلبي.
ولفت التحليل إلى أنه من أصل 372 ألف مقال عن الحرب 64% حيادي و28% ضد إسرائيل و8% لصالحها.