أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ أن المنظمة هي المرجعية الوحيدة للشعب الفلسطيني، مؤكداً أن السلطة الفلسطينية ستكون مستعدة للسيطرة على غزة بعد انتهاء الحرب.
وأوضح في تصريحات لـ«العربية» و«الحدث» أن الأولوية الآن وقف إطلاق النار في غزة ثم تأتي المحاسبة، مضيفاً: من غير المقبول أن يعتقد البعض أن طريقتهم ونهجهم في إدارة الصراع مع إسرائيل كانت المثل الأعلى والأفضل.
وأشار إلى أنه لا اتصالات جدية ورسمية مع «حماس» منذ اجتماع العلمين في مصر، مبيناً أن «حماس» هي من قطعت الاتصالات مع المنظمة، لكن المنظمة أكدت لـ«حماس» ضرورة أن يكون هناك اتفاق على شكل النضال.
ورحب الشيخ بانضمام كل الفصائل لكن تحت أجندة وسياسات المنظمة، لافتاً إلى ضرورة عدم ارتهان القرار الفلسطيني بهذه العاصمة أو تلك.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية «أي اشتباك ضد الاحتلال يجب أن يكون متفقاً عليه بين الكل الفلسطينيين»، موضحاً أن السلطة الفلسطينية في حاجة لإصلاحات ومستعدة للقيام بها.
ولفت إلى أن الاستيطان والتهاون الأمريكي معه أضعف منظمة التحرير الفلسطينية، متهماً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإدخال الأموال لقطاع غزة لتغذية الانقسام الفلسطيني.
وعند سؤاله عن شخصية مروان البرغوثي والحديث عن دوره في تسلُّم منصب مستقبلي كقائد للسلطة الفلسطينية، أكد أن صندوق الاقتراع هو من يحدد ذلك وليست إرادة قوى خارجية، مشيراً إلى أن قطاع غزة جزء من دولة فلسطين ومن حقنا العودة إليه، ويجب توحيد كل الفلسطينيين ووضع تصور شامل للمستقبل.
وأضاف «السلطة ليست غائبة عن قطاع غزة، ونتحمل مسؤولياته»، كاشفاً عن تخصيص السلطة الفلسطينية 140 مليون دولار لقطاع غزة شهرياً.
وأفصح عن اتصالات تجريها السلطة مع كل دول العالم لوقف إطلاق النار في غزة، لافتاً إلى أن نهج التسوية بين المكونات الفلسطينية لم ينجح.
وأوضح في تصريحات لـ«العربية» و«الحدث» أن الأولوية الآن وقف إطلاق النار في غزة ثم تأتي المحاسبة، مضيفاً: من غير المقبول أن يعتقد البعض أن طريقتهم ونهجهم في إدارة الصراع مع إسرائيل كانت المثل الأعلى والأفضل.
وأشار إلى أنه لا اتصالات جدية ورسمية مع «حماس» منذ اجتماع العلمين في مصر، مبيناً أن «حماس» هي من قطعت الاتصالات مع المنظمة، لكن المنظمة أكدت لـ«حماس» ضرورة أن يكون هناك اتفاق على شكل النضال.
ورحب الشيخ بانضمام كل الفصائل لكن تحت أجندة وسياسات المنظمة، لافتاً إلى ضرورة عدم ارتهان القرار الفلسطيني بهذه العاصمة أو تلك.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية «أي اشتباك ضد الاحتلال يجب أن يكون متفقاً عليه بين الكل الفلسطينيين»، موضحاً أن السلطة الفلسطينية في حاجة لإصلاحات ومستعدة للقيام بها.
ولفت إلى أن الاستيطان والتهاون الأمريكي معه أضعف منظمة التحرير الفلسطينية، متهماً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإدخال الأموال لقطاع غزة لتغذية الانقسام الفلسطيني.
وعند سؤاله عن شخصية مروان البرغوثي والحديث عن دوره في تسلُّم منصب مستقبلي كقائد للسلطة الفلسطينية، أكد أن صندوق الاقتراع هو من يحدد ذلك وليست إرادة قوى خارجية، مشيراً إلى أن قطاع غزة جزء من دولة فلسطين ومن حقنا العودة إليه، ويجب توحيد كل الفلسطينيين ووضع تصور شامل للمستقبل.
وأضاف «السلطة ليست غائبة عن قطاع غزة، ونتحمل مسؤولياته»، كاشفاً عن تخصيص السلطة الفلسطينية 140 مليون دولار لقطاع غزة شهرياً.
وأفصح عن اتصالات تجريها السلطة مع كل دول العالم لوقف إطلاق النار في غزة، لافتاً إلى أن نهج التسوية بين المكونات الفلسطينية لم ينجح.