أعلن الدفاع المدني في غزة أن أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الأنقاض جراء القصف الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي. وأفاد المتحدث باسمه، اليوم (الأحد)، بأنه سجل سقوط أكثر من 22600 قتيل وما يزيد على 57 ألف إصابة بفعل القصف الإسرائيلي.
وأضاف أن 43 من أفراد طواقم الدفاع المدني قتلوا وأصيب ما يزيد على 180 منذ بداية القصف الإسرائيلي، لافتا إلى أنه جرى تدمير 10 مراكز للدفاع المدني من أصل 18 مركزاً في القطاع، واتهم الجيش الإسرائيلي بتعمد تدمير البنية التحتية بشكل كامل في غزة. وأكد اعتقال 5 أفراد من الدفاع المدني في الفترة ذاتها ولا معلومات عنهم حتى الآن.
وطالب متحدث الدفاع المجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان بضرورة العمل الفوري والعاجل لإيقاف الحرب الدموية التي تُشن على قطاع غزة وضرورة التدخل الفوري لحماية ما تبقى من طواقم الدفاع المدني. وأوضح أنه لم تصل للدفاع المدني أي كميات من الوقود ما أدى لتعطل أكثر من 70% من قدراتنا التشغيلية.
تزامنت هذه التصريحات مع دخول الحرب شهرها الرابع، من دون أن تلوح في الأفق أية بادرة لوقف النار، وسط مخاوف من توسعها إقليميا.
وتحدث شهود عن غارات جوية إسرائيلية على خان يونس المدينة الكبيرة في جنوب قطاع غزة والمركز الجديد للاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحماس. وأفادت وكالة «وفا» الفلسطينية بسقوط عدد من القتلى والجرحى.
من جهته، وصف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير مسألة تهجير الفلسطينيين من غزة بأنها «مسألة الساعة». وشدد على ضرورة تشجيع الهجرة الطوعية من غزة، زاعما أن مئات الآلاف من الفلسطينيين يرغبون في ذلك.
وجدد الوزير المتطرف الأسبوع الماضي، الدعوة إلى هجرة الفلسطينيين من القطاع بغض النظر عن رأي الولايات المتحدة التي دانت صدور مثل هذه المواقف.
ونددت الولايات المتحدة بتصريحات أدلى بها وزيران إسرائيليان بشأن عودة مستوطنين يهود إلى غزة بعد الحرب الحالية مع تشجيع السكان الفلسطينيين على الهجرة.
وأضاف أن 43 من أفراد طواقم الدفاع المدني قتلوا وأصيب ما يزيد على 180 منذ بداية القصف الإسرائيلي، لافتا إلى أنه جرى تدمير 10 مراكز للدفاع المدني من أصل 18 مركزاً في القطاع، واتهم الجيش الإسرائيلي بتعمد تدمير البنية التحتية بشكل كامل في غزة. وأكد اعتقال 5 أفراد من الدفاع المدني في الفترة ذاتها ولا معلومات عنهم حتى الآن.
وطالب متحدث الدفاع المجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان بضرورة العمل الفوري والعاجل لإيقاف الحرب الدموية التي تُشن على قطاع غزة وضرورة التدخل الفوري لحماية ما تبقى من طواقم الدفاع المدني. وأوضح أنه لم تصل للدفاع المدني أي كميات من الوقود ما أدى لتعطل أكثر من 70% من قدراتنا التشغيلية.
تزامنت هذه التصريحات مع دخول الحرب شهرها الرابع، من دون أن تلوح في الأفق أية بادرة لوقف النار، وسط مخاوف من توسعها إقليميا.
وتحدث شهود عن غارات جوية إسرائيلية على خان يونس المدينة الكبيرة في جنوب قطاع غزة والمركز الجديد للاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحماس. وأفادت وكالة «وفا» الفلسطينية بسقوط عدد من القتلى والجرحى.
من جهته، وصف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير مسألة تهجير الفلسطينيين من غزة بأنها «مسألة الساعة». وشدد على ضرورة تشجيع الهجرة الطوعية من غزة، زاعما أن مئات الآلاف من الفلسطينيين يرغبون في ذلك.
وجدد الوزير المتطرف الأسبوع الماضي، الدعوة إلى هجرة الفلسطينيين من القطاع بغض النظر عن رأي الولايات المتحدة التي دانت صدور مثل هذه المواقف.
ونددت الولايات المتحدة بتصريحات أدلى بها وزيران إسرائيليان بشأن عودة مستوطنين يهود إلى غزة بعد الحرب الحالية مع تشجيع السكان الفلسطينيين على الهجرة.