فيما يدخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ97، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم (الخميس) ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 23,469 قتيلا، و59,604 جرحى، موضحة أن غالبية الضحايا من النساء والأطفال.
وقالت الوزارة إن الاحتلال ارتكب 10 مجازر في القطاع خلال 24 ساعة راح ضحيتها 112 شهيدا، بينهم الصحفي محمد الثلاثيني الذي قُتل بقصف إسرائيلي على منزله في مدينة غزة، وأُصيب 194 آخرون.
بدورها، أدانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الاعتداء على العاملين في مجال الرعاية الصحية، قائلة: إن مقتل زملاء من الهلال الأحمر الفلسطيني في دير البلح بغزة أمر غير مقبول.
وشنّ سلاح الجو الإسرائيلي اليوم غارات مكثّفة على جنوب قطاع غزة خصوصاً مدينة خان يونس كبرى مدن جنوب قطاع غزة ومركز القتال في الأسابيع الأخيرة. ووفقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) فإن الغارات أسفرت عن مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة 25 آخرين بجروح.
في غضون ذلك، أكدت مصادر فلسطينية في الضفة الغربية أن قوات خاصة إسرائيلية اقتحمت بلدة جبع جنوب جنين وحاصرت منزلا وطالبت أحد الشبان بتسليم نفسه.
بالمقابل، رفعت محكمة العدل الدولية أولى جلساتها بعد الاستماع لمرافعة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وأكد الفريق القانوني لجنوب أفريقيا: «الشعب الفلسطيني مهدد بالإبادة الجماعية وينبغي وقف قتل غزة وشعبها»، موضحين أن «نقص الدواء والماء والكهرباء في قطاع غزة يهدد الآلاف ومن حقنا ضمان المحافظة على أحكام اتفاقية منع الإبادة الجماعية».
وأشار الفريق إلى أن أكثر من 10 أطفال في قطاع غزة يفقدون يوميا طرفا واحدا على الأقل من أطرافهم، فيما 48 امرأة و117 طفلا في قطاع غزة يقتلون بمعدل يومي، موضحين أن الأطفال في غزة محرومون من الماء والغذاء والتعليم والمنشآت المدنية تحت القصف المستمر.
معظم مباني غزة ومنشآتها مسحت عن الأرض ولا وجود لمبرر لإسرائيل لأفعالها ولا تبرئتها من تهمة نية ارتكاب الإبادة.
وأفصح الفريق القانوني عن وجود 13 دولة عبرت عن دعمها القضية، ما يؤكد ضرورة اتخاذ المحكمة تدابير مؤقتة، مستعرضين خطابات المسؤولين الإسرائيليين المحرضة على الإبادة، التي توجه أفعال الجنود في غزة.
وقالت الوزارة إن الاحتلال ارتكب 10 مجازر في القطاع خلال 24 ساعة راح ضحيتها 112 شهيدا، بينهم الصحفي محمد الثلاثيني الذي قُتل بقصف إسرائيلي على منزله في مدينة غزة، وأُصيب 194 آخرون.
بدورها، أدانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الاعتداء على العاملين في مجال الرعاية الصحية، قائلة: إن مقتل زملاء من الهلال الأحمر الفلسطيني في دير البلح بغزة أمر غير مقبول.
وشنّ سلاح الجو الإسرائيلي اليوم غارات مكثّفة على جنوب قطاع غزة خصوصاً مدينة خان يونس كبرى مدن جنوب قطاع غزة ومركز القتال في الأسابيع الأخيرة. ووفقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) فإن الغارات أسفرت عن مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة 25 آخرين بجروح.
في غضون ذلك، أكدت مصادر فلسطينية في الضفة الغربية أن قوات خاصة إسرائيلية اقتحمت بلدة جبع جنوب جنين وحاصرت منزلا وطالبت أحد الشبان بتسليم نفسه.
بالمقابل، رفعت محكمة العدل الدولية أولى جلساتها بعد الاستماع لمرافعة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وأكد الفريق القانوني لجنوب أفريقيا: «الشعب الفلسطيني مهدد بالإبادة الجماعية وينبغي وقف قتل غزة وشعبها»، موضحين أن «نقص الدواء والماء والكهرباء في قطاع غزة يهدد الآلاف ومن حقنا ضمان المحافظة على أحكام اتفاقية منع الإبادة الجماعية».
وأشار الفريق إلى أن أكثر من 10 أطفال في قطاع غزة يفقدون يوميا طرفا واحدا على الأقل من أطرافهم، فيما 48 امرأة و117 طفلا في قطاع غزة يقتلون بمعدل يومي، موضحين أن الأطفال في غزة محرومون من الماء والغذاء والتعليم والمنشآت المدنية تحت القصف المستمر.
معظم مباني غزة ومنشآتها مسحت عن الأرض ولا وجود لمبرر لإسرائيل لأفعالها ولا تبرئتها من تهمة نية ارتكاب الإبادة.
وأفصح الفريق القانوني عن وجود 13 دولة عبرت عن دعمها القضية، ما يؤكد ضرورة اتخاذ المحكمة تدابير مؤقتة، مستعرضين خطابات المسؤولين الإسرائيليين المحرضة على الإبادة، التي توجه أفعال الجنود في غزة.