دمار كبير في أحياء قطاع غزة جراء الضربات الإسرائيلية المتواصلة
سيارة إسعاف تضررت بفعل قصف إسرائيلي قرب مدخل مستشفى الشفاء في مدينة غزة
في اليوم الـ99 من الحرب، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم (السبت)، ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 23843 شهيداً و60317 جريحاً، مؤكدة أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يستهدف الطواقم الصحية بالقصف والاعتقال وتسبب في مقتل العشرات.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة أن البنية التحتية والصحية والخدماتية في رفح هشة ولا يمكنها تحمل حاجات 1.3 مليون مواطن ونازح، مبيناً أنه لم تتبق سوى 6 سيارات إسعاف صالحة للاستخدام في القطاع.
ولفت إلى الجهود التي تبذلها وزارته من أجل تشغيل بعض الخدمات الأساسية، ومنها وحدات العناية المركزة وحضانات الأطفال، محذراً من انتشار الأوبئة بين النازحين والسكان خصوصاً الأطفال وكبار السن.
وطالبت الوزارة مؤسسات المجتمع الدولي وحقوق الإنسان بالسعي الحثيث للضغط على الاحتلال للإفراج عن طواقمها الطبية، داعية المجتمع الدولي وحقوق الإنسان بالمساعدة في إعادة إنشاء المنظومة الصحية بالقطاع، وإدخال الأجهزة والمعدات والأدوية والمستلزمات الطبية.
وشدد على ضرورة السماح بإدخال الأطقم الطبية من خارج قطاع غزة للمساعدة، إضافة إلى السماح للمرضى بمغادرة القطاع لتلقي العلاج بسبب نقص الموارد لتوفير العلاج لهم.
وكان المكتب الإعلام الحكومي في غزة قد أشار إلى أن الاحتلال يرغم الفلسطينيين على النزوح لرفح جنوبي القطاع على أنها آمنة ثم يقصفهم ويرتكب مجازر مروعة بحقهم.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة أن البنية التحتية والصحية والخدماتية في رفح هشة ولا يمكنها تحمل حاجات 1.3 مليون مواطن ونازح، مبيناً أنه لم تتبق سوى 6 سيارات إسعاف صالحة للاستخدام في القطاع.
ولفت إلى الجهود التي تبذلها وزارته من أجل تشغيل بعض الخدمات الأساسية، ومنها وحدات العناية المركزة وحضانات الأطفال، محذراً من انتشار الأوبئة بين النازحين والسكان خصوصاً الأطفال وكبار السن.
وطالبت الوزارة مؤسسات المجتمع الدولي وحقوق الإنسان بالسعي الحثيث للضغط على الاحتلال للإفراج عن طواقمها الطبية، داعية المجتمع الدولي وحقوق الإنسان بالمساعدة في إعادة إنشاء المنظومة الصحية بالقطاع، وإدخال الأجهزة والمعدات والأدوية والمستلزمات الطبية.
وشدد على ضرورة السماح بإدخال الأطقم الطبية من خارج قطاع غزة للمساعدة، إضافة إلى السماح للمرضى بمغادرة القطاع لتلقي العلاج بسبب نقص الموارد لتوفير العلاج لهم.
وكان المكتب الإعلام الحكومي في غزة قد أشار إلى أن الاحتلال يرغم الفلسطينيين على النزوح لرفح جنوبي القطاع على أنها آمنة ثم يقصفهم ويرتكب مجازر مروعة بحقهم.