أكد المتحدث باسم الخارجية القطرية الدكتور ماجد الأنصاري اليوم (الثلاثاء) أن بلاده كانت ولا تزال ترى أن إنهاء التوتر في المنطقة مرتبط بإنهاء الحرب في غزة، مبيناً أن جهود الوساطة مستمرة في غزة وكثيراً من المعلومات المنشورة مغلوطة،
وقال الأنصاري: «أدخلنا لغزة بالتعاون مع فرنسا مساعدات طبية بنحو 11 طنا تشمل أدوية للرهائن الإسرائيليين»، معلناً دعم جميع الجهود الإقليمية الرامية إلى خفض التصعيد في البحر الأحمر.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية القطرية أن انقطاع الاتصال داخل غزة وعدم إيصال المساعدات للقطاع يؤثران على جهود الوساطة، لافتاً إلى أنهم منخرطون في مفاوضات ومناقشات جدية بين طرفي الأزمة في غزة لكن الوضع يتغير هناك خصوصاً وأن التصعيد الذي يجري يؤثر على جهود الوساطة لإنهاء الأزمة.
ولفت الأنصاري إلى أن المساعدات لم تدخل إلى غزة إلا بشكل محدود جداً ولا يعمل حالياً في القطاع سوى مستشفى واحد، مشدداً على ضرورة أن يكون هناك دفع حقيقي باتجاه عملية سلام تكون القضية الفلسطينية في جوهرها، مبيناً أن استمرار الحرب في قطاع غزة لن يؤدي إلا لمزيد من الخسائر.
وأضاف: «التحديات كبيرة لتسوية الأزمة في غزة خصوصاً مع تصاعد وتيرة الحرب هناك ولذا نجدد دعوتنا للمجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر أمام دخول مساعدات كافية للقطاع»، مستنكراً الاستهداف المتعمد للمستشفيات وأطقمها الطبية في قطاع غزة.
وقال الأنصاري: «أدخلنا لغزة بالتعاون مع فرنسا مساعدات طبية بنحو 11 طنا تشمل أدوية للرهائن الإسرائيليين»، معلناً دعم جميع الجهود الإقليمية الرامية إلى خفض التصعيد في البحر الأحمر.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية القطرية أن انقطاع الاتصال داخل غزة وعدم إيصال المساعدات للقطاع يؤثران على جهود الوساطة، لافتاً إلى أنهم منخرطون في مفاوضات ومناقشات جدية بين طرفي الأزمة في غزة لكن الوضع يتغير هناك خصوصاً وأن التصعيد الذي يجري يؤثر على جهود الوساطة لإنهاء الأزمة.
ولفت الأنصاري إلى أن المساعدات لم تدخل إلى غزة إلا بشكل محدود جداً ولا يعمل حالياً في القطاع سوى مستشفى واحد، مشدداً على ضرورة أن يكون هناك دفع حقيقي باتجاه عملية سلام تكون القضية الفلسطينية في جوهرها، مبيناً أن استمرار الحرب في قطاع غزة لن يؤدي إلا لمزيد من الخسائر.
وأضاف: «التحديات كبيرة لتسوية الأزمة في غزة خصوصاً مع تصاعد وتيرة الحرب هناك ولذا نجدد دعوتنا للمجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر أمام دخول مساعدات كافية للقطاع»، مستنكراً الاستهداف المتعمد للمستشفيات وأطقمها الطبية في قطاع غزة.