كشف وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، أن المملكة المتحدة تدرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشددا على ضرورة إظهار تقدم لا رجعة فيه للشعب الفلسطيني نحو حل الدولتين.
وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، أفاد بأن لندن تنظر مع حلفائها في مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما في ذلك في الأمم المتحدة، داعيا إسرائيل إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكد وزير الخارجية البريطاني أنه من المثير للسخرية كون المساعدات الحيوية التي أرسلتها بلاده ودول أخرى يتم إرجاعها من الحدود بدون أن تبلغ وجهتها. واتهم إسرائيل بأنها فشلت على مدى الـ30 عاما الماضية في توفير الأمن لمواطنيها، مشددا على أن السلام والتقدم لن يتحققا من دون الاعتراف بهذا الفشل.
وكانت الخارجية البريطانية، أعلنت أن كاميرون سيتوجه إلى سلطنة عمان، اليوم (الثلاثاء)، في زيارة هي الرابعة للشرق الأوسط منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب الخارجية فإن من المرجح أن يدعو كاميرون إلى الاستقرار وتهدئة التوتر في الشرق الأوسط، ويلتقي كاميرون في هذه الزيارة نظيرَه العماني بدر البوسعيدي لبحث سبل خفض التوتر في المنطقة.
وقال وزير الخارجية البريطاني (الجمعة الماضي)، بعد جولة في المنطقة: إن تقدما تحقق في مسعى التوصل إلى اتفاق لوقف القتال في غزة، وإدخال مزيد من المساعدات وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين هناك. وأضاف أن إسرائيل تدرس مقترحا بريطانيا بفتح ميناء أسدود أمام شحنات المساعدات إلى غزة، لكنه لفت إلى أن الأمر سيتطلب الكثير من الضغط للتوصل إلى اتفاق.
واعتبر كاميرون أنه من الممكن التوصل إلى هدنة نوقف فيها القتال ونبدأ النظر في كيفية إدخال المساعدات وإخراج الرهائن، هذا ما كنت أتحدث عنه في جولتي، وأعتقد أننا نحرز بعض التقدم.
وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، أفاد بأن لندن تنظر مع حلفائها في مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما في ذلك في الأمم المتحدة، داعيا إسرائيل إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكد وزير الخارجية البريطاني أنه من المثير للسخرية كون المساعدات الحيوية التي أرسلتها بلاده ودول أخرى يتم إرجاعها من الحدود بدون أن تبلغ وجهتها. واتهم إسرائيل بأنها فشلت على مدى الـ30 عاما الماضية في توفير الأمن لمواطنيها، مشددا على أن السلام والتقدم لن يتحققا من دون الاعتراف بهذا الفشل.
وكانت الخارجية البريطانية، أعلنت أن كاميرون سيتوجه إلى سلطنة عمان، اليوم (الثلاثاء)، في زيارة هي الرابعة للشرق الأوسط منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب الخارجية فإن من المرجح أن يدعو كاميرون إلى الاستقرار وتهدئة التوتر في الشرق الأوسط، ويلتقي كاميرون في هذه الزيارة نظيرَه العماني بدر البوسعيدي لبحث سبل خفض التوتر في المنطقة.
وقال وزير الخارجية البريطاني (الجمعة الماضي)، بعد جولة في المنطقة: إن تقدما تحقق في مسعى التوصل إلى اتفاق لوقف القتال في غزة، وإدخال مزيد من المساعدات وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين هناك. وأضاف أن إسرائيل تدرس مقترحا بريطانيا بفتح ميناء أسدود أمام شحنات المساعدات إلى غزة، لكنه لفت إلى أن الأمر سيتطلب الكثير من الضغط للتوصل إلى اتفاق.
واعتبر كاميرون أنه من الممكن التوصل إلى هدنة نوقف فيها القتال ونبدأ النظر في كيفية إدخال المساعدات وإخراج الرهائن، هذا ما كنت أتحدث عنه في جولتي، وأعتقد أننا نحرز بعض التقدم.