كشف استطلاع للرأي تفوق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب على الحالي جو بايدن بـ16 نقطة في الكفاءة والفعالية.
وأظهر الاستطلاع الذي أعدته شبكة «بي سي نيوز» الأمريكية انخفاض معدل تأييد بايدن إلى أدنى مستوى خلال رئاسته ووصوله إلى 37%، بينما يؤيد ثلاثة من كل 10 ناخبين طريقة تعامله مع الحرب في فلسطين.
وفي الاستطلاع الذي أجرته الشبكة خلال الفترة من 26-30 يناير الماضي يتقدم ترمب على بايدن بخمس نقاط بين الناخبين المسجلين في انتخابات افتراضية للانتخابات العامة لعام 2024، بنسبة 47% مقابل 42%، مع أن النتيجة تقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.
وقال خبير استطلاعات الرأي الديمقراطي جيف هورويت من شركة هارت ريسيرش أسوشيتس، الذي أجرى الاستطلاع مع خبير استطلاعات الرأي الجمهوري بيل ماكينتورف وفريقه في إستراتيجيات الرأي العام، إن هذه النتائج تكشف أن رئاسة بايدن في خطر.
وأضاف هورويت «الأمر الأكثر إثارة للقلق هو تآكل موقف بايدن ضد ترمب مقارنة بما كان عليه قبل أربع سنوات، وبكل المقاييس مقارنة بعام 2020 هناك تراجع لبايدن»، مبيناً أن بايدن لا يزال لديه الوقت لتغيير تصورات الناخبين.
فيما يرى مسؤول استطلاعات الرأي في الحزب الجمهوري أن «من الصعب أن نتخيل مجموعة أكثر صعوبة من الأرقام هذه قبل إعادة الانتخابات».
وكان ترمب قد فاز في سباقات الترشيح الرئاسية لحزبه في ولايتي أيوا ونيو هامبشاير، فيما حقق بايدن الأسبوع الماضي فوزاً سهلاً وبلا مفاجآت في الانتخابات التمهيديّة للحزب الديمقراطي في ولاية كارولاينا الجنوبيّة، في إطار سعيه للفوز بولاية رئاسيّة ثانية نهاية العام الجاري.
وأظهر الاستطلاع الذي أعدته شبكة «بي سي نيوز» الأمريكية انخفاض معدل تأييد بايدن إلى أدنى مستوى خلال رئاسته ووصوله إلى 37%، بينما يؤيد ثلاثة من كل 10 ناخبين طريقة تعامله مع الحرب في فلسطين.
وفي الاستطلاع الذي أجرته الشبكة خلال الفترة من 26-30 يناير الماضي يتقدم ترمب على بايدن بخمس نقاط بين الناخبين المسجلين في انتخابات افتراضية للانتخابات العامة لعام 2024، بنسبة 47% مقابل 42%، مع أن النتيجة تقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.
وقال خبير استطلاعات الرأي الديمقراطي جيف هورويت من شركة هارت ريسيرش أسوشيتس، الذي أجرى الاستطلاع مع خبير استطلاعات الرأي الجمهوري بيل ماكينتورف وفريقه في إستراتيجيات الرأي العام، إن هذه النتائج تكشف أن رئاسة بايدن في خطر.
وأضاف هورويت «الأمر الأكثر إثارة للقلق هو تآكل موقف بايدن ضد ترمب مقارنة بما كان عليه قبل أربع سنوات، وبكل المقاييس مقارنة بعام 2020 هناك تراجع لبايدن»، مبيناً أن بايدن لا يزال لديه الوقت لتغيير تصورات الناخبين.
فيما يرى مسؤول استطلاعات الرأي في الحزب الجمهوري أن «من الصعب أن نتخيل مجموعة أكثر صعوبة من الأرقام هذه قبل إعادة الانتخابات».
وكان ترمب قد فاز في سباقات الترشيح الرئاسية لحزبه في ولايتي أيوا ونيو هامبشاير، فيما حقق بايدن الأسبوع الماضي فوزاً سهلاً وبلا مفاجآت في الانتخابات التمهيديّة للحزب الديمقراطي في ولاية كارولاينا الجنوبيّة، في إطار سعيه للفوز بولاية رئاسيّة ثانية نهاية العام الجاري.