على وقع تجميد «الصفقة الجديدة» بين حماس وإسرائيل بسبب شروط الجانبين، يتجه مدير المخابرات المركزية الأمريكية («CIA») إلى القاهرة هذا الأسبوع ، للحيلولة دون انهيار المفاوضات الجارية بشأنها.
وبحسب مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، فإن بيرنز سيعقد (الثلاثاء) القادم اجتماعات مع مسؤولين مصريين حول الجهود المبذولة لبدء مفاوضات حول صفقة جديدة لتأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة.
ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن المسؤولين قولهم: إن سبب إرسال بيرنز يعود إلى كونه رجل بايدن الأول في الجهود المبذولة لتأمين صفقة الرهائن ووقف القتال.
وكان البيت الأبيض أقر بأن صفقة الرهائن السبيل الوحيد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال بايدن في تصريحات متلفزة (الخميس): إنه يضغط بقوة من أجل التوصل إلى اتفاق.
وكشف مسؤول إسرائيلي أن بلاده أبلغت الوسطاء المصريين والقطريين أنها في حين ترفض معظم مطالب حماس في ردها على الاقتراح الأخير لصفقة الرهائن، إلا أنها مستعدة لبدء مفاوضات على أساس الاقتراح الأصلي الذي تم طرحه قبل أسبوعين.
ويركز الاقتراح على إطار عمل لاتفاق من ثلاث مراحل يتضمن وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع، والإفراج عن عدد محدد من السجناء الفلسطينيين مقابل إطلاق «حماس» سراح 35 إلى 40 رهينة إسرائيلية في المرحلة الأولى.
ورغم أن حماس طلبت في ردها الأولي على الخطة بعض المطالب التي لم توافق عليها إسرائيل، فإن مسؤولين أمريكيين أبدوا تفاؤلا، متوقعين احتمالية توصل المفاوضات لصفقة جديدة. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مطالب حماس بأنها «وهمية»، لكنه لم يغلق الباب أمام محادثات محتملة. ورغم ذلك، أعرب مسؤولون أمريكيون عن بعض التفاؤل، وقالوا إنه على الرغم من أنه لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الطرفين، فإن رد حماس يوفر فرصة للمفاوضات حول اتفاق جديد.
وفي إطار الجهود المبذولة لإبرام الصفقة المرتقبة، أجرى وفد من حماس محادثات في القاهرة (الخميس) مع كبار مسؤولي المخابرات المصرية بشأن صفقة الأسرى والسبل المحتملة للمضي قدمًا، وفقًا لتصريحات أدلى بها مسؤولون مصريون وفلسطينيون.
وبحسب مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، فإن بيرنز سيعقد (الثلاثاء) القادم اجتماعات مع مسؤولين مصريين حول الجهود المبذولة لبدء مفاوضات حول صفقة جديدة لتأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة.
ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن المسؤولين قولهم: إن سبب إرسال بيرنز يعود إلى كونه رجل بايدن الأول في الجهود المبذولة لتأمين صفقة الرهائن ووقف القتال.
وكان البيت الأبيض أقر بأن صفقة الرهائن السبيل الوحيد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال بايدن في تصريحات متلفزة (الخميس): إنه يضغط بقوة من أجل التوصل إلى اتفاق.
وكشف مسؤول إسرائيلي أن بلاده أبلغت الوسطاء المصريين والقطريين أنها في حين ترفض معظم مطالب حماس في ردها على الاقتراح الأخير لصفقة الرهائن، إلا أنها مستعدة لبدء مفاوضات على أساس الاقتراح الأصلي الذي تم طرحه قبل أسبوعين.
ويركز الاقتراح على إطار عمل لاتفاق من ثلاث مراحل يتضمن وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع، والإفراج عن عدد محدد من السجناء الفلسطينيين مقابل إطلاق «حماس» سراح 35 إلى 40 رهينة إسرائيلية في المرحلة الأولى.
ورغم أن حماس طلبت في ردها الأولي على الخطة بعض المطالب التي لم توافق عليها إسرائيل، فإن مسؤولين أمريكيين أبدوا تفاؤلا، متوقعين احتمالية توصل المفاوضات لصفقة جديدة. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مطالب حماس بأنها «وهمية»، لكنه لم يغلق الباب أمام محادثات محتملة. ورغم ذلك، أعرب مسؤولون أمريكيون عن بعض التفاؤل، وقالوا إنه على الرغم من أنه لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الطرفين، فإن رد حماس يوفر فرصة للمفاوضات حول اتفاق جديد.
وفي إطار الجهود المبذولة لإبرام الصفقة المرتقبة، أجرى وفد من حماس محادثات في القاهرة (الخميس) مع كبار مسؤولي المخابرات المصرية بشأن صفقة الأسرى والسبل المحتملة للمضي قدمًا، وفقًا لتصريحات أدلى بها مسؤولون مصريون وفلسطينيون.