فيما وصفت بأنها «حرب كلامية»، جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التأكيد على أن عمليات برية في أوكرانيا من جانب الغرب قد تكون ضرورية «في مرحلة ما».
وقال في مقابلة نشرتها صحيفة «لوباريزيان»، مساء أمس (السبت)، بعد عودته من برلين، حيث التقى الزعيمين الألماني والبولندي: «ربّما في مرحلة ما - أنا لا أريد ذلك ولن آخذ زمام المبادرة - يجب أن تكون هناك عمليّات على الأرض، أيًّا تكُن، لمواجهة القوات الروسية». وأضاف: «قوّة فرنسا تتمثّل في أنّنا نستطيع فعل ذلك».
وأفاد ماكرون في مقابلة مع التلفزيون الوطني الأوكراني، بأن بلاده «مستعدة للرد على جولة أخرى من التصعيد من جانب روسيا من أجل أمن أوكرانيا وجميع الأوروبيين، لكنها لن تبادر بالعدوان». وأضاف: «إذا حدثت جولة أخرى من التصعيد من جانب روسيا سنكون مستعدين للرد من أجل أمن أوكرانيا والأوروبيين، لكن فرنسا لن تكون أبدا البادئ بالعدوان». ولفت ماكرون إلى أن فرنسا لم تقم أبدا بالتصعيد لأن البلاد تراهن دائما على السلام، مضيفا: «نؤمن بالمفاوضات، لطالما فعلنا ذلك». وأكد أنه لم يخط خطوة قط «على طريق التصعيد».
ويرفض الرئيس الفرنسي استبعاد فكرة إرسال قوات برية إلى أوكرانيا، وقد أثارت تصريحاته المتكررة حول هذا الموضوع أزمة بين حلفاء باريس، وفي مقدمهم ألمانيا، وقوبلت برفض شبه جماعي من المعارضة في فرنسا.
وفي وقت سابق، أكد ماكرون أنه سيلتقي نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف قبل منتصف مارس الجاري، في رحلة كانت مقررة في فبراير، قبل أن يتم إرجاؤها، لكن الزيارة لم تتم بعد. وقال إن زيارته للعاصمة الأوكرانية ستتم في الأسابيع القادمة.
وقال في مقابلة نشرتها صحيفة «لوباريزيان»، مساء أمس (السبت)، بعد عودته من برلين، حيث التقى الزعيمين الألماني والبولندي: «ربّما في مرحلة ما - أنا لا أريد ذلك ولن آخذ زمام المبادرة - يجب أن تكون هناك عمليّات على الأرض، أيًّا تكُن، لمواجهة القوات الروسية». وأضاف: «قوّة فرنسا تتمثّل في أنّنا نستطيع فعل ذلك».
وأفاد ماكرون في مقابلة مع التلفزيون الوطني الأوكراني، بأن بلاده «مستعدة للرد على جولة أخرى من التصعيد من جانب روسيا من أجل أمن أوكرانيا وجميع الأوروبيين، لكنها لن تبادر بالعدوان». وأضاف: «إذا حدثت جولة أخرى من التصعيد من جانب روسيا سنكون مستعدين للرد من أجل أمن أوكرانيا والأوروبيين، لكن فرنسا لن تكون أبدا البادئ بالعدوان». ولفت ماكرون إلى أن فرنسا لم تقم أبدا بالتصعيد لأن البلاد تراهن دائما على السلام، مضيفا: «نؤمن بالمفاوضات، لطالما فعلنا ذلك». وأكد أنه لم يخط خطوة قط «على طريق التصعيد».
ويرفض الرئيس الفرنسي استبعاد فكرة إرسال قوات برية إلى أوكرانيا، وقد أثارت تصريحاته المتكررة حول هذا الموضوع أزمة بين حلفاء باريس، وفي مقدمهم ألمانيا، وقوبلت برفض شبه جماعي من المعارضة في فرنسا.
وفي وقت سابق، أكد ماكرون أنه سيلتقي نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف قبل منتصف مارس الجاري، في رحلة كانت مقررة في فبراير، قبل أن يتم إرجاؤها، لكن الزيارة لم تتم بعد. وقال إن زيارته للعاصمة الأوكرانية ستتم في الأسابيع القادمة.