فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات بشكل منفصل على حركتي حماس والجهاد الفلسطينيتين.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم (الجمعة): إن الولايات المتحدة أصدرت عقوبات على متحدث باسم حركة حماس وقادة في وحدة الطائرات المسيرة التابعة للحركة.
وفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على الجناحين العسكريين لحركتي حماس والجهاد على خلفية أعمال عنف ارتُكتب خلال هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل.
وقال التكتّل إن الفصيلين الفلسطينيين المدرجين بالفعل في قائمة المنظمات التي يصنّفها الاتحاد الأوروبي «إرهابية»، قد «ارتكبا أعمال عنف واسعة النطاق وعنفاً قائماً على النوع الاجتماعي على نحو ممنهج، مستخدمين ذلك سلاح حرب».
ومنذ بدء الحرب في أكتوبر الماضي، فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على مسؤولين قالت إنهم ساهموا في تنفيذ أجندة حماس وتعظيم مصالحها في الخارج، كما ساعدوا في إدارة شؤونها المالية. وفرضت عقوبات على مسؤولين ووسطاء في حركة حماس وأفراد مرتبطين بهم، وخصوصاً مسؤولين في حركة الجهاد التي تشارك إلى جانب حماس بالمعارك في قطاع غزة.
ومن بين الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات ممثل حركة الجهاد في إيران ناصر أبو شريف، والقيادي في حركة الجهاد أكرم العجوري، إضافة إلى شركة نبيل شومان للصيرفة التي مقرها في لبنان والمتهمة بإجراء تحويلات بين حماس وطهران.
فيما استهدفت العقوبات البريطانية التي تم تنسيقها مع واشنطن في ديسمبر الماضي، 4 قياديين كبار في حماس، واثنين من الممولين.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم (الجمعة): إن الولايات المتحدة أصدرت عقوبات على متحدث باسم حركة حماس وقادة في وحدة الطائرات المسيرة التابعة للحركة.
وفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على الجناحين العسكريين لحركتي حماس والجهاد على خلفية أعمال عنف ارتُكتب خلال هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل.
وقال التكتّل إن الفصيلين الفلسطينيين المدرجين بالفعل في قائمة المنظمات التي يصنّفها الاتحاد الأوروبي «إرهابية»، قد «ارتكبا أعمال عنف واسعة النطاق وعنفاً قائماً على النوع الاجتماعي على نحو ممنهج، مستخدمين ذلك سلاح حرب».
ومنذ بدء الحرب في أكتوبر الماضي، فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على مسؤولين قالت إنهم ساهموا في تنفيذ أجندة حماس وتعظيم مصالحها في الخارج، كما ساعدوا في إدارة شؤونها المالية. وفرضت عقوبات على مسؤولين ووسطاء في حركة حماس وأفراد مرتبطين بهم، وخصوصاً مسؤولين في حركة الجهاد التي تشارك إلى جانب حماس بالمعارك في قطاع غزة.
ومن بين الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات ممثل حركة الجهاد في إيران ناصر أبو شريف، والقيادي في حركة الجهاد أكرم العجوري، إضافة إلى شركة نبيل شومان للصيرفة التي مقرها في لبنان والمتهمة بإجراء تحويلات بين حماس وطهران.
فيما استهدفت العقوبات البريطانية التي تم تنسيقها مع واشنطن في ديسمبر الماضي، 4 قياديين كبار في حماس، واثنين من الممولين.