كشف وزير الخارجية المصري سامح شكري أن القاهرة تستعد لاستضافة وفد تركي من أجل الإعداد لزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى أنقرة في المستقبل القريب.
وتحدث شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، اليوم (السبت)،
عن حرص مصر على رفع التعاون التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار. وتطرق إلى الحرب على غزة وآثارها المدمرة على الشعب الفلسطيني، وارتفاع عدد الضحايا.
وحذر من استمرار الحرب في غزة دون التوصل لقرار وقف دائم لإطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية، مشددا على ضرورة وقف التهجير ونزوح الفلسطينيين عن أراضيهم. وشدد شكري على ضرورة أن يكون هناك مسار سياسي لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أنه يجب ألا تستمر حلقات الصراع والعنف المتبادل دون التوصل لما نادى به المجتمع الدولي، وما تم إقراره في مقررات الشرعية الدولية من أحقية شعب فلسطين في إقامة دولته والحفاظ على حقوقه المشروعة؛ للخروج خارج دائرة الصراع وما يأتي به من أضرار بالغة على شعوب المنطقة.
وكان الرئيس التركي رجب أردوغان زار مصر في 14 فبراير من العام الحالي، في زيارة كانت الأولى منذ 12 عاما، وأتت في أعقاب تطبيع للعلاقات إثر قطيعة استمرت نحو عقد.
وأعلنت مصر وتركيا أواخر العام الماضي إعادة تبادل السفراء، كخطوة في اتجاه تحسين العلاقات وحل الخلافات التي تعددت وتطورت خلال السنوات القليلة الماضية.
ومطلع فبراير الجاري، أعلنت أنقرة بيع القاهرة مسيرات قتالية، في إشارة إلى إتمام المصالحة بين البلدين.
وتحدث شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، اليوم (السبت)،
عن حرص مصر على رفع التعاون التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار. وتطرق إلى الحرب على غزة وآثارها المدمرة على الشعب الفلسطيني، وارتفاع عدد الضحايا.
وحذر من استمرار الحرب في غزة دون التوصل لقرار وقف دائم لإطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية، مشددا على ضرورة وقف التهجير ونزوح الفلسطينيين عن أراضيهم. وشدد شكري على ضرورة أن يكون هناك مسار سياسي لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أنه يجب ألا تستمر حلقات الصراع والعنف المتبادل دون التوصل لما نادى به المجتمع الدولي، وما تم إقراره في مقررات الشرعية الدولية من أحقية شعب فلسطين في إقامة دولته والحفاظ على حقوقه المشروعة؛ للخروج خارج دائرة الصراع وما يأتي به من أضرار بالغة على شعوب المنطقة.
وكان الرئيس التركي رجب أردوغان زار مصر في 14 فبراير من العام الحالي، في زيارة كانت الأولى منذ 12 عاما، وأتت في أعقاب تطبيع للعلاقات إثر قطيعة استمرت نحو عقد.
وأعلنت مصر وتركيا أواخر العام الماضي إعادة تبادل السفراء، كخطوة في اتجاه تحسين العلاقات وحل الخلافات التي تعددت وتطورت خلال السنوات القليلة الماضية.
ومطلع فبراير الجاري، أعلنت أنقرة بيع القاهرة مسيرات قتالية، في إشارة إلى إتمام المصالحة بين البلدين.