كشفت النتائج الأولية للتحقيق بحادث الانفجار الذي وقع في معسكر «كالسو» شمالي بابل فجر اليوم (السبت) الذي يضم قطاعات من وزارة الداخلية والجيش والحشد الشعبي وأدى إلى مقتل عضو في الحشد وإصابة ثمانية آخرين؛ عدم وجود أي نشاط للطائرات المسيّرة أو المقاتلة.
وأفصحت مصادر في فصائل عراقية مسلحة لـ«عكاظ» عن دخولها بـ«صمت اعلامي» لحين عقدها اجتماعاً مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بشأن مخرجات اجتماعاته في واشنطن بخصوص إخراج القوات الأمريكية من العراق، موضحة أن هناك توجيهات صدرت من هيئة تنسيقية فصائل المقاومة بالدخول في صمت إعلامي لكل الفصائل، وعدم إعطاء أي تصريح من متحدثي الفصائل أو قياداتها خلال الفترة الحالية، حتى بخصوص ما حدث من انفجار بأحد معسكرات الحشد في بابل.
وقالت المصادر إن «الصمت الإعلامي سوف ينتهي بعد عقد قادة الفصائل المسلحة اجتماعاً مع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني بعد عودته إلى بغداد، ومعرفة تفاصيل الاجتماعات في واشنطن بشأن إخراج القوات الأمريكية»، مضيفة «بعد الاجتماع سيكون للفصائل موقف معلن واضح بشأن استمرار إيقاف عملياتها ضد الأمريكان أو استئنافها».
وتعرض معسكر كالسو لقصف صاروخي استهدف اللواء 27 في الحشد الشعبي.
وأفصحت مصادر في فصائل عراقية مسلحة لـ«عكاظ» عن دخولها بـ«صمت اعلامي» لحين عقدها اجتماعاً مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بشأن مخرجات اجتماعاته في واشنطن بخصوص إخراج القوات الأمريكية من العراق، موضحة أن هناك توجيهات صدرت من هيئة تنسيقية فصائل المقاومة بالدخول في صمت إعلامي لكل الفصائل، وعدم إعطاء أي تصريح من متحدثي الفصائل أو قياداتها خلال الفترة الحالية، حتى بخصوص ما حدث من انفجار بأحد معسكرات الحشد في بابل.
وقالت المصادر إن «الصمت الإعلامي سوف ينتهي بعد عقد قادة الفصائل المسلحة اجتماعاً مع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني بعد عودته إلى بغداد، ومعرفة تفاصيل الاجتماعات في واشنطن بشأن إخراج القوات الأمريكية»، مضيفة «بعد الاجتماع سيكون للفصائل موقف معلن واضح بشأن استمرار إيقاف عملياتها ضد الأمريكان أو استئنافها».
وتعرض معسكر كالسو لقصف صاروخي استهدف اللواء 27 في الحشد الشعبي.