يزور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي غداً (الإثنين) باكستان لأول مرة منذ توتر العلاقات إثر ضربات صاروخية متبادلة عبر الحدود بين البلدين في يناير الماضي.
وقالت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان اليوم إن رئيسي الذي يرافقه وفد حكومي يضم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وعدد من رجال الأعمال الإيرانيين، سيلتقي نظيره آصف علي زرداري، ورئيس الحكومة شهباز شريف، مضيفة «سيناقشون التطورات الإقليمية والعالمية والتعاون الثنائي في مواجهة التهديد المشترك المتمثل في الإرهاب».
ومن المقرر أن يزور رئيسي العاصمة إسلام آباد ومدينة لاهور بشرق البلاد وكراتشي في الجنوب، على أن ينتقل من باكستان إلى سريلانكا الأربعاء القادم.
بالمقابل قالت الرئاسة الإيرانية إن رئيسي سيتوجه إلى إسلام آباد تلبية لدعوة رسمية من نظيره الباكستاني، على أن ينتقل منها إلى سريلانكا بناء على دعوة مماثلة.
وكان الرئيس الإيراني قد أكد ضرورة التصدي الحازم لأي محاولة ترمي إلى إثارة أجواء العلاقات مع باكستان، واصفاً الحدود المشتركة بأنها فرصة مواتية لتعزيز الأمن.
وشهدت العلاقات بين إيران وباكستان توتراً حاداً مطلع العام الجاري، على خلفية عمليات تنفذها جماعات متشددة في جنوب شرق إيران في المناطق الحدودية مع باكستان.
وقالت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان اليوم إن رئيسي الذي يرافقه وفد حكومي يضم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وعدد من رجال الأعمال الإيرانيين، سيلتقي نظيره آصف علي زرداري، ورئيس الحكومة شهباز شريف، مضيفة «سيناقشون التطورات الإقليمية والعالمية والتعاون الثنائي في مواجهة التهديد المشترك المتمثل في الإرهاب».
ومن المقرر أن يزور رئيسي العاصمة إسلام آباد ومدينة لاهور بشرق البلاد وكراتشي في الجنوب، على أن ينتقل من باكستان إلى سريلانكا الأربعاء القادم.
بالمقابل قالت الرئاسة الإيرانية إن رئيسي سيتوجه إلى إسلام آباد تلبية لدعوة رسمية من نظيره الباكستاني، على أن ينتقل منها إلى سريلانكا بناء على دعوة مماثلة.
وكان الرئيس الإيراني قد أكد ضرورة التصدي الحازم لأي محاولة ترمي إلى إثارة أجواء العلاقات مع باكستان، واصفاً الحدود المشتركة بأنها فرصة مواتية لتعزيز الأمن.
وشهدت العلاقات بين إيران وباكستان توتراً حاداً مطلع العام الجاري، على خلفية عمليات تنفذها جماعات متشددة في جنوب شرق إيران في المناطق الحدودية مع باكستان.