أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل اثنين من المسؤولين الميدانيين الكبار في «حزب الله» اللبناني، الذي أفاد، اليوم (الثلاثاء)، بأن قصفاً إسرائيلياً استهدف سيارة على طريق عدلون قرب منطقة أبو الأسود جنوب لبنان ما أسفر عن مقتل شخص. وقال الحزب في بيان إن أحد عناصره قتل واسمه حسين علي عزقول، من بلدة قلاوية وسكان بلدة عدلون في جنوب لبنان. وكشفت قناة «آي 24» الإسرائيلية أن عزقول هو مسؤول الوحدة الصاروخية في حزب الله.
لكن الجيش الإسرائيلي أصدر بيانا أفاد بأن الطيران الإسرائيلي شن قصفاً فقتل عزقول الناشط الكبير في وحدة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله.
وأضاف أن عزقول كان «متورطاً بشكل كبير في تخطيط وتنفيذ الهجمات ضد إسرائيل وشارك في الأنشطة الروتينية للوحدة الجوية التابعة لحزب الله».
وأكد الجيش أن القضاء عليه يلحق ضررا كبيرا بقدرات الوحدة الجوية لحزب الله.
وقال الجيش في البيان إن قواته قتلت خلال الليل ساجد الصرفند، المسؤول الكبير من الوحدة الجوية لقوات الرضوان في تنظيم حزب الله في منطقة أرزون، لافتا إلى أن الصرفند قاد وشجع الهجمات ضد إسرائيل.
وكان حزب الله أعلن في وقت متأخر أمس (الاثنين)، مقتل أحد عناصره في هجمات إسرائيلية على جنوب لبنان. وأضاف في بيان أن العنصر الذي لقي حتفه هو محمد خليل عطية.
وتفجر قصف متبادل شبه يومي عبر الحدود بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في أعقاب اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
لكن الجيش الإسرائيلي أصدر بيانا أفاد بأن الطيران الإسرائيلي شن قصفاً فقتل عزقول الناشط الكبير في وحدة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله.
وأضاف أن عزقول كان «متورطاً بشكل كبير في تخطيط وتنفيذ الهجمات ضد إسرائيل وشارك في الأنشطة الروتينية للوحدة الجوية التابعة لحزب الله».
وأكد الجيش أن القضاء عليه يلحق ضررا كبيرا بقدرات الوحدة الجوية لحزب الله.
وقال الجيش في البيان إن قواته قتلت خلال الليل ساجد الصرفند، المسؤول الكبير من الوحدة الجوية لقوات الرضوان في تنظيم حزب الله في منطقة أرزون، لافتا إلى أن الصرفند قاد وشجع الهجمات ضد إسرائيل.
وكان حزب الله أعلن في وقت متأخر أمس (الاثنين)، مقتل أحد عناصره في هجمات إسرائيلية على جنوب لبنان. وأضاف في بيان أن العنصر الذي لقي حتفه هو محمد خليل عطية.
وتفجر قصف متبادل شبه يومي عبر الحدود بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في أعقاب اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.