جدد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، التأكيد على رفض بلاده لأي تهجير للفلسطينيين من أراضيهم سواء إلى سيناء أو إلى أي مكان آخر؛ وذلك حفاظاً على القضية الفلسطينية من التصفية، وحماية لأمن مصر القومي.
وأكد السيسي، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ42 لتحرير سيناء اليوم (الخميس)، موقف مصر الثابت الداعي لوقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية ودفع جهود إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة.
وقال الرئيسي المصري: إن سيناء التي تحررت بالحرب والدبلوماسية ستظل شاهدة على قوة مصر وشعبها وقواتها المسلحة ومؤسسات دولتها، ورمزاً خالداً على صلابة الشعب المصري في دحر المعتدين والغزاة على مر العصور. مضيفاً: «مصر خاضت خلال السنوات الماضية حرباً شرسة ضد قوى الإرهاب والشر التي ظنت أن بمقدور عملياتها الإرهابية إضعاف عزيمة المصريين».
ولفت إلى أن الشعب المصري دفع بدمائه ثمن حماية سيناء ومصر من الإرهاب والتطرف، مؤكداً أن تنمية سيناء وتعميرها هو واجب وطني.
وأشار إلى أن سيناء تشهد اليوم جهوداً غير مسبوقة لتحقيق التنمية الشاملة في الصحة والتعليم والبنية الأساسية وجميع مقومات العمران والصناعة والزراعة، في إطار مشروع قومي ضخم يستحق أن يقدم المصريون التضحيات اللازمة من أجل تنفيذه؛ حماية وصوناً لأمن وسلامة الوطن كله.
وأكد السيسي، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ42 لتحرير سيناء اليوم (الخميس)، موقف مصر الثابت الداعي لوقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية ودفع جهود إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة.
وقال الرئيسي المصري: إن سيناء التي تحررت بالحرب والدبلوماسية ستظل شاهدة على قوة مصر وشعبها وقواتها المسلحة ومؤسسات دولتها، ورمزاً خالداً على صلابة الشعب المصري في دحر المعتدين والغزاة على مر العصور. مضيفاً: «مصر خاضت خلال السنوات الماضية حرباً شرسة ضد قوى الإرهاب والشر التي ظنت أن بمقدور عملياتها الإرهابية إضعاف عزيمة المصريين».
ولفت إلى أن الشعب المصري دفع بدمائه ثمن حماية سيناء ومصر من الإرهاب والتطرف، مؤكداً أن تنمية سيناء وتعميرها هو واجب وطني.
وأشار إلى أن سيناء تشهد اليوم جهوداً غير مسبوقة لتحقيق التنمية الشاملة في الصحة والتعليم والبنية الأساسية وجميع مقومات العمران والصناعة والزراعة، في إطار مشروع قومي ضخم يستحق أن يقدم المصريون التضحيات اللازمة من أجل تنفيذه؛ حماية وصوناً لأمن وسلامة الوطن كله.