أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم (الخميس) فرض عقوبات على خمسة أشخاص على خلفية مساعدتهم حسن مقلد صاحب شركة صرافة مرتبط بجماعة حزب الله اللبنانية وشركته، موضحة في بيان أنّ هؤلاء ساعدوا مقلد وشركته على التحايل على العقوبات وتسهيل الأنشطة غير الشرعية دعماً لحزب الله.
وقالت الوزارة في بيان إن هؤلاء، بما في ذلك اثنان من المشاركين في تأسيس الشركة المذكورة وآخران من أبناء مقلد، يشغلون شركتين جرى فرض عقوبات عليهما.
ونقل البيان عن وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات الماليّة براين نيلسون قوله: «تواصل جماعة حزب الله الاعتماد على استثمارات تجارية مشروعة على ما يبدو وميسّرين رئيسيين لتحقيق إيرادات لعمليات الجماعة، بما في ذلك هجماتها المزعزعة للاستقرار عبر الحدود الشمالية لإسرائيل»، مضيفاً: «لا تزال الولايات المتحدة تركّز على السعي إلى مصادر الدخل الرئيسية لحزب الله وتقييد قدرته على زعزعة استقرار المنطقة».
يذكر أن مقلد هو خبير اقتصادي شهير وصاحب شركة صرافة (سي.تي.إي.إكس) فرضت الخزانة الأمريكية (الثلاثاء) عليه وابنيه ريان مقلد وراني مقلد عقوبات، وذلك لأنهما يسهلان لوالدهما الأنشطة المالية لشركته دعماً لحزب الله.
ويعمل مقلد، الذي يظهر بشكل متكرر كمحلل اقتصادي في وسائل الإعلام المحلية، بتنسيق وثيق مع كبار المسؤولين الماليين في حزب الله على مساعدة المليشيا على تأسيس وجود داخل النظام المالي، بحسب وزارة الخزانة الأمريكية التي وصفته بـ«المستشار المالي للجماعة المسلحة» ورجل الصفقات التجارية في أنحاء المنطقة.
وقالت الوزارة في بيان إن هؤلاء، بما في ذلك اثنان من المشاركين في تأسيس الشركة المذكورة وآخران من أبناء مقلد، يشغلون شركتين جرى فرض عقوبات عليهما.
ونقل البيان عن وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات الماليّة براين نيلسون قوله: «تواصل جماعة حزب الله الاعتماد على استثمارات تجارية مشروعة على ما يبدو وميسّرين رئيسيين لتحقيق إيرادات لعمليات الجماعة، بما في ذلك هجماتها المزعزعة للاستقرار عبر الحدود الشمالية لإسرائيل»، مضيفاً: «لا تزال الولايات المتحدة تركّز على السعي إلى مصادر الدخل الرئيسية لحزب الله وتقييد قدرته على زعزعة استقرار المنطقة».
يذكر أن مقلد هو خبير اقتصادي شهير وصاحب شركة صرافة (سي.تي.إي.إكس) فرضت الخزانة الأمريكية (الثلاثاء) عليه وابنيه ريان مقلد وراني مقلد عقوبات، وذلك لأنهما يسهلان لوالدهما الأنشطة المالية لشركته دعماً لحزب الله.
ويعمل مقلد، الذي يظهر بشكل متكرر كمحلل اقتصادي في وسائل الإعلام المحلية، بتنسيق وثيق مع كبار المسؤولين الماليين في حزب الله على مساعدة المليشيا على تأسيس وجود داخل النظام المالي، بحسب وزارة الخزانة الأمريكية التي وصفته بـ«المستشار المالي للجماعة المسلحة» ورجل الصفقات التجارية في أنحاء المنطقة.