كشفت وسائل إعلام غربية وإسرائيلية أن تل أبيب أمهلت حركة حماس مدة أسبوع للموافقة على «الصفقة» المطروحة على الطاولة وإلا ستشن هجومها على مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة.
ولم يحدد التقرير، الذي أوردته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن «وول ستريت جورنال» الأمريكية، موعد نهاية المهلة، لكنه نقل عن مسؤولين مصريين تأكيدهم أن حماس سيكون أمامها حتى يوم الجمعة القادم لقبول أو رفض اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
ووفق الصحيفة الأمريكية فإن القيادة السياسية لحركة حماس في الخارج تسلمت الاقتراح الأخير بوقف إطلاق النار لعدة أسابيع، الذي وافقت عليه إسرائيل، نهاية الأسبوع الماضي، إلا أن قادة الحركة في غزة، خصوصاً يحيى السنوار، لم يردوا حتى الآن، ولم يتضح ما إذا كانوا قد اطلعوا عليه أصلاً، على حد ما نقلته «تايمز أوف إسرائيل» عن التقرير.
من جهته، اتهم عضو المكتب السياسي لحماس حسام بدران نتنياهو بالسعي إلى نسف أي هدنة من خلال تصريحاته المهددة بشن هجوم بري على رفح. وقال: نحن نجري حوارات داخلية في قيادة حماس وأيضاً مع الفصائل المختلفة خاصة في المقاومة التي تشارك في القتال في هذه المعركة قبل عودة المفاوضين إلى القاهرة لمواصلة المفاوضات الرامية للتوصل إلى هدنة. وأكد أن «نتنياهو كان هو المعطّل لكل جولات الحوار السابقة أو التفاوض السابق، ومن الواضح أنه ما زال، أي أنه غير معني بالوصول إلى اتفاق، لذلك يقول كلاما في الإعلام لإفشال الجهود المبذولة حاليا».
وسبق أن هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدخول مدينة رفح المكتظة بالنازحين منذ شهور، وزعم مرارًا وتكرارًا خلال الأشهر الماضية أن الاجتياح وشيك.
ونقلت وكالة «رويترز» عن مصدر أمني مصري قوله إن «مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) وليام بيرنز في القاهرة من أجل اجتماعات بشأن غزة»، دون أن تقدم مزيدا من التفاصيل.
ولم يحدد التقرير، الذي أوردته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن «وول ستريت جورنال» الأمريكية، موعد نهاية المهلة، لكنه نقل عن مسؤولين مصريين تأكيدهم أن حماس سيكون أمامها حتى يوم الجمعة القادم لقبول أو رفض اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
ووفق الصحيفة الأمريكية فإن القيادة السياسية لحركة حماس في الخارج تسلمت الاقتراح الأخير بوقف إطلاق النار لعدة أسابيع، الذي وافقت عليه إسرائيل، نهاية الأسبوع الماضي، إلا أن قادة الحركة في غزة، خصوصاً يحيى السنوار، لم يردوا حتى الآن، ولم يتضح ما إذا كانوا قد اطلعوا عليه أصلاً، على حد ما نقلته «تايمز أوف إسرائيل» عن التقرير.
من جهته، اتهم عضو المكتب السياسي لحماس حسام بدران نتنياهو بالسعي إلى نسف أي هدنة من خلال تصريحاته المهددة بشن هجوم بري على رفح. وقال: نحن نجري حوارات داخلية في قيادة حماس وأيضاً مع الفصائل المختلفة خاصة في المقاومة التي تشارك في القتال في هذه المعركة قبل عودة المفاوضين إلى القاهرة لمواصلة المفاوضات الرامية للتوصل إلى هدنة. وأكد أن «نتنياهو كان هو المعطّل لكل جولات الحوار السابقة أو التفاوض السابق، ومن الواضح أنه ما زال، أي أنه غير معني بالوصول إلى اتفاق، لذلك يقول كلاما في الإعلام لإفشال الجهود المبذولة حاليا».
وسبق أن هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدخول مدينة رفح المكتظة بالنازحين منذ شهور، وزعم مرارًا وتكرارًا خلال الأشهر الماضية أن الاجتياح وشيك.
ونقلت وكالة «رويترز» عن مصدر أمني مصري قوله إن «مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) وليام بيرنز في القاهرة من أجل اجتماعات بشأن غزة»، دون أن تقدم مزيدا من التفاصيل.