اتهم الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد اليوم (الخميس) الاحتلال الإسرائيلي بتجاهل القانون الدولي والإنساني، وقتل وإصابة أكثر من 100 ألف فلسطيني، ما يعد إبادة جماعية بكل المقاييس، موضحاً خلال كلمته أمام القمة العربية الـ33 في البحرين أن العراق يتضامن بشكل مطلق مع الشعب الفلسطيني حتى يسترد كل أراضيه المحتلة ويعلن دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال الرئيس العراقي: «نقف إلى جانب لبنان لتجاوز التحديات الاقتصادية، ونؤيد كل التحركات التي تهدف إلى الوصول إلى حل سياسي واقتصادي، كما نساند كل ما من شأنه أن يعيد الأمن والبناء إلى ليبيا عبر الحوار بين مختلف الأطراف، كذلك ندعم كل الجهود الرامية إلى وحدة اليمن وتحقيق طموحات شعبه في الاستقرار»، مشدداً على دعم بلاده لكل جهد ينهي التناحر الداخلي في سورية، وتأييد كل ما يساهم في إعادة إعمارها.
ودعا رشيد جميع الأطراف المتنازعة في السودان إلى وقف الاقتتال واللجوء إلى الحوار للتوصل لحل حقيقي للأزمة وتحقيق المصلحة العامة، مؤكداً أن الاقتتال بين الأشقاء لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدم، مطالباً المجتمع الدولي بمساعدة الدول التي تأثرت بالتغير المناخي، ووضع خطط مدروسة لدفع آثار هذا التغير، ودعم خطة الإصلاح الاقتصادي التي تنفذها بلاده.
وقال الرئيس العراقي: «نقف إلى جانب لبنان لتجاوز التحديات الاقتصادية، ونؤيد كل التحركات التي تهدف إلى الوصول إلى حل سياسي واقتصادي، كما نساند كل ما من شأنه أن يعيد الأمن والبناء إلى ليبيا عبر الحوار بين مختلف الأطراف، كذلك ندعم كل الجهود الرامية إلى وحدة اليمن وتحقيق طموحات شعبه في الاستقرار»، مشدداً على دعم بلاده لكل جهد ينهي التناحر الداخلي في سورية، وتأييد كل ما يساهم في إعادة إعمارها.
ودعا رشيد جميع الأطراف المتنازعة في السودان إلى وقف الاقتتال واللجوء إلى الحوار للتوصل لحل حقيقي للأزمة وتحقيق المصلحة العامة، مؤكداً أن الاقتتال بين الأشقاء لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدم، مطالباً المجتمع الدولي بمساعدة الدول التي تأثرت بالتغير المناخي، ووضع خطط مدروسة لدفع آثار هذا التغير، ودعم خطة الإصلاح الاقتصادي التي تنفذها بلاده.