كشفت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم (الأحد)، مقتل 134 شخصاً في مدينة الفاشر غرب السودان جراء القتال المستمر منذ أسبوعين بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وقالت المنظمة في تدوينات على حسابها في «إكس» بعد ظهر يوم 25 مايو الجاري، قُتل أحد أعضاء فريقنا في الفاشر عندما طال القصف منزله الواقع بالقرب من سوق المدينة الرئيسي.
مضيفة: ساهمنا في التعاون مع وزارة الصحة في تقديم العلاج في مستشفى الجنوب بالفاشر لـ979 مصاباً منذ بدء القتال قبل أكثر من أسبوعين وحتى اليوم. وطالبت الأطراف المتحاربة في الفاشر ببذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين. في غضون ذلك، قال الجيش السوداني إن قواته والحركات المتحالفة معها تمكنت، أمس، من طرد قوات الدعم السريع خارج الحدود الشرقية لمدينة الفاشر، مؤكداً سيطرة قواته على عدد من المواقع التي كانت تستخدمها قوات الدعم السريع لقصف مخيمات نازحين ومنازل مواطنين ومؤسسات صحية.
وتعد الفاشر مركز إقليم دارفور وعاصمته، المكون من 5 ولايات، وهي أكبر مدنه، والوحيدة بين عواصم ولايات الإقليم الأخرى التي لم تسقط بيد قوات الدعم السريع في نزاعها المسلح ضد الجيش.
من جهة أخرى، أعلن إعلام مجلس السيادة السوداني أن لقاء بأسمرة، اليوم، جمع بين نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار والرئيس الإريتري اسياس أفورقي، موضحاً أن أفورقي أكد وقوفه إلى جانب السودان والعمل مع حكومته لإنهاء معاناة السودانيين جراء تداعيات الحرب والنزوح واللجوء.
وقالت المنظمة في تدوينات على حسابها في «إكس» بعد ظهر يوم 25 مايو الجاري، قُتل أحد أعضاء فريقنا في الفاشر عندما طال القصف منزله الواقع بالقرب من سوق المدينة الرئيسي.
مضيفة: ساهمنا في التعاون مع وزارة الصحة في تقديم العلاج في مستشفى الجنوب بالفاشر لـ979 مصاباً منذ بدء القتال قبل أكثر من أسبوعين وحتى اليوم. وطالبت الأطراف المتحاربة في الفاشر ببذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين. في غضون ذلك، قال الجيش السوداني إن قواته والحركات المتحالفة معها تمكنت، أمس، من طرد قوات الدعم السريع خارج الحدود الشرقية لمدينة الفاشر، مؤكداً سيطرة قواته على عدد من المواقع التي كانت تستخدمها قوات الدعم السريع لقصف مخيمات نازحين ومنازل مواطنين ومؤسسات صحية.
وتعد الفاشر مركز إقليم دارفور وعاصمته، المكون من 5 ولايات، وهي أكبر مدنه، والوحيدة بين عواصم ولايات الإقليم الأخرى التي لم تسقط بيد قوات الدعم السريع في نزاعها المسلح ضد الجيش.
من جهة أخرى، أعلن إعلام مجلس السيادة السوداني أن لقاء بأسمرة، اليوم، جمع بين نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار والرئيس الإريتري اسياس أفورقي، موضحاً أن أفورقي أكد وقوفه إلى جانب السودان والعمل مع حكومته لإنهاء معاناة السودانيين جراء تداعيات الحرب والنزوح واللجوء.