أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم (الإثنين)، إنها لم تتلقَّ رداً بعد من «حماس» بخصوص مقترح وقف إطلاق النار الذي قدمته واشنطن إليها الخميس.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، للصحفيين إنه واثق تماماً من موافقة إسرائيل على المقترح، موضحاً أن المقترح كان إسرائيلياً، وتم تطويره بالتشاور مع الولايات المتحدة وقطر ومصر.
وأضاف: هناك مسؤولون أمريكيون أجروا محادثات بناءة مع نظرائهم المصريين والإسرائيليين أمس بشأن إعادة فتح معبر رفح، وسنعمل على ألا يكون لـ«حماس» أي دور في إدارة غزة بعد انتهاء الحرب، مشيراً إلى أن الصراع بلا نهاية في غزة من دون خطة للأمام سيفاقم التحديات الأمنية أمام إسرائيل.
ولفت إلى أن العنف بالضفة الغربية غير مقبول، وعلى إسرائيل بذل كل ما بوسعها لمنع الهجمات ضد المدنيين.
وكان منسق الشؤون الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي قد قال اليوم: «حماس» قالت إنها تلقت خطاب الرئيس بايدن بإيجابية، وينبغي أن توافق على الاتفاق، والكرة الآن في ملعبها، وما نريده الآن هو قبول «حماس» بالمقترح.
وأشار إلى أن اليوم التالي في غزة ليس ضمن المقترح الذي قدم لـ«حماس»، «ولكننا ما زلنا نعمل على ذلك»، مبيناً أن المرحلة الثانية ستشمل إطلاق بقية الرهائن، وبعدها يتحول وقف إطلاق النار المؤقت لوقف دائم للأعمال العدائية.
ونفى وجود فجوات بين الولايات المتحدة وإسرائيل قائلاً: لا علم لي بذلك، ولن أكشف عن ماهية الفجوات البسيطة بين موقفي إسرائيل و«حماس» بشأن الاتفاق.
وكان مساعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن أمس موافقة إسرائيل على الاتفاق الإطاري لإنهاء حرب غزة الذي طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنه وصف الاتفاق بأنه معيب وبحاجة إلى مزيد من العمل.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، للصحفيين إنه واثق تماماً من موافقة إسرائيل على المقترح، موضحاً أن المقترح كان إسرائيلياً، وتم تطويره بالتشاور مع الولايات المتحدة وقطر ومصر.
وأضاف: هناك مسؤولون أمريكيون أجروا محادثات بناءة مع نظرائهم المصريين والإسرائيليين أمس بشأن إعادة فتح معبر رفح، وسنعمل على ألا يكون لـ«حماس» أي دور في إدارة غزة بعد انتهاء الحرب، مشيراً إلى أن الصراع بلا نهاية في غزة من دون خطة للأمام سيفاقم التحديات الأمنية أمام إسرائيل.
ولفت إلى أن العنف بالضفة الغربية غير مقبول، وعلى إسرائيل بذل كل ما بوسعها لمنع الهجمات ضد المدنيين.
وكان منسق الشؤون الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي قد قال اليوم: «حماس» قالت إنها تلقت خطاب الرئيس بايدن بإيجابية، وينبغي أن توافق على الاتفاق، والكرة الآن في ملعبها، وما نريده الآن هو قبول «حماس» بالمقترح.
وأشار إلى أن اليوم التالي في غزة ليس ضمن المقترح الذي قدم لـ«حماس»، «ولكننا ما زلنا نعمل على ذلك»، مبيناً أن المرحلة الثانية ستشمل إطلاق بقية الرهائن، وبعدها يتحول وقف إطلاق النار المؤقت لوقف دائم للأعمال العدائية.
ونفى وجود فجوات بين الولايات المتحدة وإسرائيل قائلاً: لا علم لي بذلك، ولن أكشف عن ماهية الفجوات البسيطة بين موقفي إسرائيل و«حماس» بشأن الاتفاق.
وكان مساعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن أمس موافقة إسرائيل على الاتفاق الإطاري لإنهاء حرب غزة الذي طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنه وصف الاتفاق بأنه معيب وبحاجة إلى مزيد من العمل.
من جهته قال مسؤول الإعلام في حركة «حماس» في بيروت وليد الكيلاني: لدينا مطالب أساسية وهي انسحاب إسرائيل من غزة وعودة النازحين، وأي اتفاق لا يلبي شروط «حماس» لن يتم التعامل معه، مضيفاً «مستعدون للتعامل بشكل إيجابي مع مقترح جو بايدن».