نقل موقع «أكسيوس» عن مسؤول في الإدارة الأمريكية قوله: «إن خلية المختطفين الأمريكية في إسرائيل ساعدت في إعادة الأسرى الإسرائيليين الأربعة اليوم من غزة في عملية بمخيم النصيرات». وقالت عائلات الأسرى الإسرائيليين إن على الحكومة الإسرائيلية أن تتذكر أن واجبها إعادة جميع المحتجزين الـ120.
وكشفت صحيفة «إيديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أن ضابطاً في وحدة اليمام قتل خلال عملية استعادة المحتجزين الأربعة، التي أعلن جيش الاحتلال في وقت سابق أنها تمت بالتنسيق بين جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) والوحدة الشرطية الخاصة من منطقتيْن منفردتيْن في قلب النصيرات.
وبثت هيئة البث الإسرائيلية صوراً قالت إنها من شواطئ غزة، وتظهر نقل المحتجزين إلى مروحيات الجيش الإسرائيلي، مشيرة إلى أن مسلحين لاحقوا السيارة التي أجلت الأسرى وأطلقوا النار عليها وأصابوها بأضرار.
وأضافت أن الجيش لم ينجح بإدخال مروحية قرب مكان إجلاء الأسرى واستعان بتعزيزات إضافية.
من جهته، أفاد المتحدث العسكري باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري بأن مختلف الوحدات العسكرية البرية والجوية والبحرية شاركت في العملية.
وأضاف أن العملية قادها رئيس الأركان ورئيس الشاباك جنباً إلى جنب بعد أن تم إعداد الخطة لأسابيع على أساس معلومات استخباراتية بالتنسيق مع غرفة عمليات الشاباك وقيادة عمليات المختطفين. ولفت إلى أن العملية كانت «مركبة جدا» وشارك فيها مئات العناصر المقاتلة من الشاباك، والكتيبة 98، وسلاح المظليين، وأيضا عناصر من سلاح الجو وسلاح البحر عملوا لتأمين التغطية النارية.
وتظهر الصور دخول السيارات المدنية بحماية من دبابات إسرائيلية المناطق الغربية لمخيم النصيرات، في الوقت الذي شنت فيه الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات غير مسبوقة استهدفت المخيم ومناطق متفرقة وسط القطاع، وخلفت حتى اللحظة استشهاد أكثر من 150 فلسطينياً وعشرات المصابين.
وكشفت صحيفة «إيديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أن ضابطاً في وحدة اليمام قتل خلال عملية استعادة المحتجزين الأربعة، التي أعلن جيش الاحتلال في وقت سابق أنها تمت بالتنسيق بين جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) والوحدة الشرطية الخاصة من منطقتيْن منفردتيْن في قلب النصيرات.
وبثت هيئة البث الإسرائيلية صوراً قالت إنها من شواطئ غزة، وتظهر نقل المحتجزين إلى مروحيات الجيش الإسرائيلي، مشيرة إلى أن مسلحين لاحقوا السيارة التي أجلت الأسرى وأطلقوا النار عليها وأصابوها بأضرار.
وأضافت أن الجيش لم ينجح بإدخال مروحية قرب مكان إجلاء الأسرى واستعان بتعزيزات إضافية.
من جهته، أفاد المتحدث العسكري باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري بأن مختلف الوحدات العسكرية البرية والجوية والبحرية شاركت في العملية.
وأضاف أن العملية قادها رئيس الأركان ورئيس الشاباك جنباً إلى جنب بعد أن تم إعداد الخطة لأسابيع على أساس معلومات استخباراتية بالتنسيق مع غرفة عمليات الشاباك وقيادة عمليات المختطفين. ولفت إلى أن العملية كانت «مركبة جدا» وشارك فيها مئات العناصر المقاتلة من الشاباك، والكتيبة 98، وسلاح المظليين، وأيضا عناصر من سلاح الجو وسلاح البحر عملوا لتأمين التغطية النارية.
وتظهر الصور دخول السيارات المدنية بحماية من دبابات إسرائيلية المناطق الغربية لمخيم النصيرات، في الوقت الذي شنت فيه الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات غير مسبوقة استهدفت المخيم ومناطق متفرقة وسط القطاع، وخلفت حتى اللحظة استشهاد أكثر من 150 فلسطينياً وعشرات المصابين.