أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اليوم (الأحد) أن المنطقة تمر بتغيرات خطيرة خلال الفترة الأخيرة، على رأسها الحرب الإسرائيلية الغاشمة في قطاع غزة، التي غاب فيها ضمير الإنسانية، وصمت عنها المجتمع الدولي، وأدار وجهه عن عشرات الآلاف من الضحايا الأبرياء.
وأوضح السيسي خلال كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو، أن «هناك محاولات خبيثة لفرض التهجير القسري نحو أراضي مصر، وكان موقفنا نبيلاً وشريفاً ووطنياً، ولم تصمت مصر بالفعل قبل القول عن إغاثة الأشقاء الفلسطينيين بكل ما أوتيت من قوة وعزم، وصمدت بعزة وكرامة أمام مساعي التهجير، حماية لأمنها القومي، ومنعاً لتصفية الحق الفلسطيني».
وأشار الرئيس المصري خلال ذكرى 30 يونيو إلى أن «تلك الثورة العظيمة استطاع المصريون من خلالها إزاحة جماعة الإخوان الارهابية عن حكم البلاد رغم صعوبة الأمر وجسامة التضحيات، وبنينا أساساً تنموياً، وانتقلنا من الخوف والفوضى إلى الأمان والاستقرار»، مضيفاً «أتوجه بالحديث إلى كل المصريين الذين يتحملون مشاق الحياة وارتفاع الأسعار خلال الفترة الأخيرة من أجل توفير الحياة الطيبة لأبنائهم، وأعلم بشكل كامل حجم المعاناة وأؤكد لكم أن شغلي الشاغل والأولوية القصوى للحكومة الجديدة هو تخفيف تلك المعاناة، وإيجاد مزيد من فرص العمل وبناء مستقبل أفضل لجميع أبناء مصر الكرام».
وأوضح السيسي خلال كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو، أن «هناك محاولات خبيثة لفرض التهجير القسري نحو أراضي مصر، وكان موقفنا نبيلاً وشريفاً ووطنياً، ولم تصمت مصر بالفعل قبل القول عن إغاثة الأشقاء الفلسطينيين بكل ما أوتيت من قوة وعزم، وصمدت بعزة وكرامة أمام مساعي التهجير، حماية لأمنها القومي، ومنعاً لتصفية الحق الفلسطيني».
وأشار الرئيس المصري خلال ذكرى 30 يونيو إلى أن «تلك الثورة العظيمة استطاع المصريون من خلالها إزاحة جماعة الإخوان الارهابية عن حكم البلاد رغم صعوبة الأمر وجسامة التضحيات، وبنينا أساساً تنموياً، وانتقلنا من الخوف والفوضى إلى الأمان والاستقرار»، مضيفاً «أتوجه بالحديث إلى كل المصريين الذين يتحملون مشاق الحياة وارتفاع الأسعار خلال الفترة الأخيرة من أجل توفير الحياة الطيبة لأبنائهم، وأعلم بشكل كامل حجم المعاناة وأؤكد لكم أن شغلي الشاغل والأولوية القصوى للحكومة الجديدة هو تخفيف تلك المعاناة، وإيجاد مزيد من فرص العمل وبناء مستقبل أفضل لجميع أبناء مصر الكرام».