وسط مطالبات بالتنحي، تعهّد الرئيس الأمريكي جو بايدن بمواصلة النضال، مشددا خلال احتفال بعيد الاستقلال في البيت الأبيض على أنه «لن يذهب إلى أي مكان».
وردا على أحد مؤيديه الذي طلب منه «مواصلة النضال»، قال الرئيس «لن أذهب إلى أي مكان».
وواصل بايدن، أمس (الخميس)، في ذكرى استقلال الولايات المتحدة، محاولاته تبرير أدائه خلال مناظرته مع خصمه الجمهوري دونالد ترمب قبل أسبوع.
وكان بايدن أقر مجددا بأنه كان «سيئا في مناظرة»، خلال مقابلة مع إذاعة محلية في بنسلفانيا، لكنه قال «90 دقيقة على المسرح لا تمحو ما فعلته خلال ثلاث سنوات ونصف السنة».
ويواجه الرئيس الديموقراطي دعوات متزايدة لسحب ترشيحه من الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم. لكن البيت الأبيض رفض قطعا، الأربعاء، احتمال سحب بايدن ترشحه لولاية ثانية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار إن الرئيس «لا يفكر أبدا» في الانسحاب من السباق.
ويواصل بايدن، اليوم (الجمعة)، محاولات الطمأنة بشأن قدراته، من خلال عقد اجتماع انتخابي في ماديسون، في ولاية ويسكونسن الحاسمة، ثم من خلال إجراء مقابلة مع قناة «آي بي سي» التلفزيونية. ومن المقرر أن يعقد أيضا مؤتمرا صحفيا الأسبوع القادم.
وكان اثنان من البرلمانيين الديمقراطيين دعا علناً هذا الأسبوع إلى إيجاد مرشح أقوى من بايدن للانتخابات الرئاسية. ودعت صحف مثل «نيويورك تايمز» بايدن إلى التنحّي.
وأظهر استطلاعان للرأي نَشرت نتائجهما صحيفتا نيويورك تايمز ووول ستريت جورنال، تقدما واضحا لترمب في نيات التصويت على المستوى الوطني، ما أجّج الأزمة.
وردا على أحد مؤيديه الذي طلب منه «مواصلة النضال»، قال الرئيس «لن أذهب إلى أي مكان».
وواصل بايدن، أمس (الخميس)، في ذكرى استقلال الولايات المتحدة، محاولاته تبرير أدائه خلال مناظرته مع خصمه الجمهوري دونالد ترمب قبل أسبوع.
وكان بايدن أقر مجددا بأنه كان «سيئا في مناظرة»، خلال مقابلة مع إذاعة محلية في بنسلفانيا، لكنه قال «90 دقيقة على المسرح لا تمحو ما فعلته خلال ثلاث سنوات ونصف السنة».
ويواجه الرئيس الديموقراطي دعوات متزايدة لسحب ترشيحه من الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم. لكن البيت الأبيض رفض قطعا، الأربعاء، احتمال سحب بايدن ترشحه لولاية ثانية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار إن الرئيس «لا يفكر أبدا» في الانسحاب من السباق.
ويواصل بايدن، اليوم (الجمعة)، محاولات الطمأنة بشأن قدراته، من خلال عقد اجتماع انتخابي في ماديسون، في ولاية ويسكونسن الحاسمة، ثم من خلال إجراء مقابلة مع قناة «آي بي سي» التلفزيونية. ومن المقرر أن يعقد أيضا مؤتمرا صحفيا الأسبوع القادم.
وكان اثنان من البرلمانيين الديمقراطيين دعا علناً هذا الأسبوع إلى إيجاد مرشح أقوى من بايدن للانتخابات الرئاسية. ودعت صحف مثل «نيويورك تايمز» بايدن إلى التنحّي.
وأظهر استطلاعان للرأي نَشرت نتائجهما صحيفتا نيويورك تايمز ووول ستريت جورنال، تقدما واضحا لترمب في نيات التصويت على المستوى الوطني، ما أجّج الأزمة.