توقعت مصادر ديمقراطية مطلعة أن يصدر العشرات من المشرعين الديمقراطيين خلال الـ48 ساعة القادمة بيانات تطالب الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي. وكشفت المصادر لشبكة «سي بي إس نيوز»، أن هناك تخطيطا منسقا، وبعض البيانات مكتوبة مسبقا. وقالت مصادر متعددة لشبكة «سي بي إس نيوز» إن القيادة الديمقراطية في مجلس النواب أبلغت الأعضاء بأنه يجب عليهم التعبير عن آرائهم. وتوقع أحد المصادر أن الأيام الثلاثة أو الأربعة القادمة ستكون «قاسية»، وأنه قد يصبح من غير الممكن أن يستمر الرئيس في السباق بحلول وقت ما من الأسبوع القادم.
وبحسب الشبكة، فإنه من غير المتوقع أن يتحدث قادة الكونغرس علنًا عن أنفسهم أو يحاولوا استبدال بايدن بشكل قسري، بهدف تجنب صدام علني مع الرئيس وكذلك احترامًا له. وقال مصدران إن الدعوات العامة من القيادة لانسحابه ستؤدي إلى معارضة عنيدة من الرئيس نفسه.
ودعا أكثر من عشرة أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب وعضو ديمقراطي واحد في مجلس الشيوخ بايدن علنًا إلى إنهاء محاولته إعادة انتخابه.
ولفت أحد المصادر إلى أن أحد الأشياء القليلة التي يمكن أن تخترق فريق بايدن وتقنعه بإعادة النظر في ترشحه هي الحجة القائلة بأن «إرثه قد يتشوه بعرقلة الحزب الديمقراطي وآفاقه الانتخابية».
لكن مصادر متعددة قالت إن الشخصين الوحيدين القادرين على إيصال هذه الرسالة إليه بشكل فعال هما أخته فاليري وزوجته جيل بايدن.
ورجح مصدران أنه في حالة تنحي بايدن جانبًا، فإن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستنتقل في النهاية إلى أعلى القائمة وتحصل على دعم صندوق الحزب والبالغ 240 مليون دولار، ومن شأن قواعد اللجنة الوطنية الديمقراطية أن تجعل من هذا السيناريو أسهل عملية انتقال.
وبحسب الشبكة، فإنه من غير المتوقع أن يتحدث قادة الكونغرس علنًا عن أنفسهم أو يحاولوا استبدال بايدن بشكل قسري، بهدف تجنب صدام علني مع الرئيس وكذلك احترامًا له. وقال مصدران إن الدعوات العامة من القيادة لانسحابه ستؤدي إلى معارضة عنيدة من الرئيس نفسه.
ودعا أكثر من عشرة أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب وعضو ديمقراطي واحد في مجلس الشيوخ بايدن علنًا إلى إنهاء محاولته إعادة انتخابه.
ولفت أحد المصادر إلى أن أحد الأشياء القليلة التي يمكن أن تخترق فريق بايدن وتقنعه بإعادة النظر في ترشحه هي الحجة القائلة بأن «إرثه قد يتشوه بعرقلة الحزب الديمقراطي وآفاقه الانتخابية».
لكن مصادر متعددة قالت إن الشخصين الوحيدين القادرين على إيصال هذه الرسالة إليه بشكل فعال هما أخته فاليري وزوجته جيل بايدن.
ورجح مصدران أنه في حالة تنحي بايدن جانبًا، فإن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستنتقل في النهاية إلى أعلى القائمة وتحصل على دعم صندوق الحزب والبالغ 240 مليون دولار، ومن شأن قواعد اللجنة الوطنية الديمقراطية أن تجعل من هذا السيناريو أسهل عملية انتقال.