وسط تكثيف الضغوط وتزايد الدعوات المطالبة بانسحابه من السباق الرئاسي للبيت الأبيض المقرر في نوفمبر القادم، جدد الرئيس الأمريكي جو بايدن تأكيد استمراره في الانتخابات الرئاسية، معرباً عن ثقته في هزيمة منافسه الجمهوري دونالد ترمب.
واتهم بايدن خلال كلمة له أمام أنصاره في ديترويت بولاية ميشيغان، وسائل الإعلام بأنها تسلط الضوء على أخطائه بشكلٍ مكثف، رغم أن منافسه ترمب يرتكب هو الآخر الكثير من الأخطاء.
وحذر من أن ترمب «بات أكثر خطورة الآن من أي وقت مضى على أمريكا»، مشدداً على أنه لن يدع المرشح الجمهوري يفوز في الانتخابات «ولو على جثته»، بحسب قوله.
وتعليقاً على المطالبات الديمقراطية بانسحابه، وعلى سحب بعض المانحين تمويلَهم، قال بايدن: إنه مرشح لأن 14 مليون ناخب صوتوا له في الانتخابات التمهيدية، وليس المانحين.
وكشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن تجمع بايدن الانتخابي في ميشيغان لم يحضره الديمقراطيون البارزون. وذكرت أن حاكمة ميشيغان لم تحضر التجمع الانتخابي، كما أن أحد النواب من أصول إسبانية اشتبك لفظياً مع بايدن ودعاه للانسحاب. وأفصحت أن زعيم الديمقراطيين بمجلس النواب مرر رسالة لبايدن بضرورة الانسحاب.
ونقل موقع «أكسيوس» عن مصادر قولها: إن بعض مساعدي بايدن الحاليين والسابقين يشعرون بالقلق من حجب المعلومات السلبية عن الرئيس من مجموعة تُحيط به. وتحدث عن قلق عدد من الديمقراطيين من عدم حصول بايدن على رؤية كاملة للوضعِ السياسي المحفوف بالمخاطر له ولحزبِه، فيما وجد عددٌ من أعضاء الكونغرس صعوبةً في التواصل مع بايدن في الأسبوعين التاليين لمناظرتِه مع ترمب.
ونقل عن 3 أشخاص مطلعين قولهم: إن بعض المشرعين الذين تحدث معهم بايدن اشتكوا من التحكم في الأسئلة وتقليصها.
وسبق أن نشر أكثرُ من 20 عضواً ديمقراطياً سابقاً في الكونغرس رسالة تدعو الرئيس جو بايدن إلى عقد مؤتمر مفتوح، وإعطاءِ شخصيات أخرى فرصةً لتقديم ترشيحاتهم، بحسب صحيفة «بوليتيكو» وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» أن بعض كبار المانحين لحملة بايدن الانتخابية أخبروا المؤسسة المكلفة بحملته عن تجميد تعهداتهم التي تبلغ قميتها 90 مليون دولار، بسبب استمرار بايدن في سباق الترشح رغم أدائه الضعيف في المناظرة الأخيرة، لكن مسؤولاً في حملة بايدن، كشف أن التبرعات تدفقت على الحملة بعد مؤتمر بايدن الصحفي الأخير.
في غضون ذلك، نقلت وكالة «بلومبيرغ»، عن مصادر بأن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تبرع إلى لجنة العمل السياسي التي تعمل ضمن حملة انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة، لكنها لم تكشف المبلغ الذي تبرع به، واكتفت بأنه «مبلغٌ كبير» قُدم لمجموعة America PAC..
واتهم بايدن خلال كلمة له أمام أنصاره في ديترويت بولاية ميشيغان، وسائل الإعلام بأنها تسلط الضوء على أخطائه بشكلٍ مكثف، رغم أن منافسه ترمب يرتكب هو الآخر الكثير من الأخطاء.
وحذر من أن ترمب «بات أكثر خطورة الآن من أي وقت مضى على أمريكا»، مشدداً على أنه لن يدع المرشح الجمهوري يفوز في الانتخابات «ولو على جثته»، بحسب قوله.
وتعليقاً على المطالبات الديمقراطية بانسحابه، وعلى سحب بعض المانحين تمويلَهم، قال بايدن: إنه مرشح لأن 14 مليون ناخب صوتوا له في الانتخابات التمهيدية، وليس المانحين.
وكشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن تجمع بايدن الانتخابي في ميشيغان لم يحضره الديمقراطيون البارزون. وذكرت أن حاكمة ميشيغان لم تحضر التجمع الانتخابي، كما أن أحد النواب من أصول إسبانية اشتبك لفظياً مع بايدن ودعاه للانسحاب. وأفصحت أن زعيم الديمقراطيين بمجلس النواب مرر رسالة لبايدن بضرورة الانسحاب.
ونقل موقع «أكسيوس» عن مصادر قولها: إن بعض مساعدي بايدن الحاليين والسابقين يشعرون بالقلق من حجب المعلومات السلبية عن الرئيس من مجموعة تُحيط به. وتحدث عن قلق عدد من الديمقراطيين من عدم حصول بايدن على رؤية كاملة للوضعِ السياسي المحفوف بالمخاطر له ولحزبِه، فيما وجد عددٌ من أعضاء الكونغرس صعوبةً في التواصل مع بايدن في الأسبوعين التاليين لمناظرتِه مع ترمب.
ونقل عن 3 أشخاص مطلعين قولهم: إن بعض المشرعين الذين تحدث معهم بايدن اشتكوا من التحكم في الأسئلة وتقليصها.
وسبق أن نشر أكثرُ من 20 عضواً ديمقراطياً سابقاً في الكونغرس رسالة تدعو الرئيس جو بايدن إلى عقد مؤتمر مفتوح، وإعطاءِ شخصيات أخرى فرصةً لتقديم ترشيحاتهم، بحسب صحيفة «بوليتيكو» وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» أن بعض كبار المانحين لحملة بايدن الانتخابية أخبروا المؤسسة المكلفة بحملته عن تجميد تعهداتهم التي تبلغ قميتها 90 مليون دولار، بسبب استمرار بايدن في سباق الترشح رغم أدائه الضعيف في المناظرة الأخيرة، لكن مسؤولاً في حملة بايدن، كشف أن التبرعات تدفقت على الحملة بعد مؤتمر بايدن الصحفي الأخير.
في غضون ذلك، نقلت وكالة «بلومبيرغ»، عن مصادر بأن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تبرع إلى لجنة العمل السياسي التي تعمل ضمن حملة انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة، لكنها لم تكشف المبلغ الذي تبرع به، واكتفت بأنه «مبلغٌ كبير» قُدم لمجموعة America PAC..