أعلنت وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية، اليوم (الثلاثاء)، أن دبلوماسيا كوريا شماليا يقيم في كوبا فر إلى سيول، في أحدث حلقة ضمن سلسلة الانشقاقات التي قام بها أعضاء من النخبة الحاكمة في الشمال خلال السنوات الأخيرة.
وذكرت صحيفة «تشوسون إلبو» واسعة الانتشار في كوريا الجنوبية، أن الدبلوماسي ري إيل كيو فر إلى كوريا الجنوبية مع زوجته وأطفاله في نوفمبر الماضي.
ونقلت عن ري قوله إنه قرر الانشقاق بسبب خيبة الأمل في النظام السياسي في كوريا الشمالية. لكن وكالة «يونهاب» للأنباء، نقلت عن مصدر حكومي كوري جنوبي لم تكشف هويته، أن ري قرر الفرار بعد صراعات مع مسؤولي الخارجية الكورية الشمالية بشأن تقييم عمله.
يذكر أن عام 2016، شهد انشقاق تاي يونغ هو، الذي كان يشغل آنذاك منصب وزير مفوض في سفارة كوريا الشمالية في لندن، إلى كوريا الجنوبية. وقال للصحفيين في سيول إنه قرر الفرار لأنه لا يريد لأطفاله أن يعيشوا حياة «بائسة» في كوريا الشمالية، وأن «اليأس» أصابه بعدما شاهد زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون يعدم المسؤولين ويسعى إلى تطوير أسلحة نووية.
وفي عام 2019، وصل القائم بأعمال سفير كوريا الشمالية لدى إيطاليا، غو سونغ جيل، إلى كوريا الجنوبية.
وفي نفس العام وصل القائم بأعمال سفير كوريا الشمالية لدى الكويت إلى كوريا الجنوبية مع عائلته. وذكر نواب في البرلمان الكوري الجنوبي عام 2021، نقلا عن جهاز المخابرات الوطني، أن الدبلوماسي غير اسمه إلى ريو هيون وو بعد وصوله إلى كوريا الجنوبية.
وأفادت وكالة «يونهاب» أن نحو 10 كوريين شماليين مصنفين كأعضاء في النخبة في الشمال فروا إلى كوريا الجنوبية العام الماضي.
وانشق نحو 34 ألف كوري شمالي إلى كوريا الجنوبية لتجنب الصعوبات الاقتصادية منذ نهاية الحرب الكورية 1950-1953، أغلبهم من النساء في المناطق الشمالية الأكثر فقرًا.
وذكرت صحيفة «تشوسون إلبو» واسعة الانتشار في كوريا الجنوبية، أن الدبلوماسي ري إيل كيو فر إلى كوريا الجنوبية مع زوجته وأطفاله في نوفمبر الماضي.
ونقلت عن ري قوله إنه قرر الانشقاق بسبب خيبة الأمل في النظام السياسي في كوريا الشمالية. لكن وكالة «يونهاب» للأنباء، نقلت عن مصدر حكومي كوري جنوبي لم تكشف هويته، أن ري قرر الفرار بعد صراعات مع مسؤولي الخارجية الكورية الشمالية بشأن تقييم عمله.
يذكر أن عام 2016، شهد انشقاق تاي يونغ هو، الذي كان يشغل آنذاك منصب وزير مفوض في سفارة كوريا الشمالية في لندن، إلى كوريا الجنوبية. وقال للصحفيين في سيول إنه قرر الفرار لأنه لا يريد لأطفاله أن يعيشوا حياة «بائسة» في كوريا الشمالية، وأن «اليأس» أصابه بعدما شاهد زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون يعدم المسؤولين ويسعى إلى تطوير أسلحة نووية.
وفي عام 2019، وصل القائم بأعمال سفير كوريا الشمالية لدى إيطاليا، غو سونغ جيل، إلى كوريا الجنوبية.
وفي نفس العام وصل القائم بأعمال سفير كوريا الشمالية لدى الكويت إلى كوريا الجنوبية مع عائلته. وذكر نواب في البرلمان الكوري الجنوبي عام 2021، نقلا عن جهاز المخابرات الوطني، أن الدبلوماسي غير اسمه إلى ريو هيون وو بعد وصوله إلى كوريا الجنوبية.
وأفادت وكالة «يونهاب» أن نحو 10 كوريين شماليين مصنفين كأعضاء في النخبة في الشمال فروا إلى كوريا الجنوبية العام الماضي.
وانشق نحو 34 ألف كوري شمالي إلى كوريا الجنوبية لتجنب الصعوبات الاقتصادية منذ نهاية الحرب الكورية 1950-1953، أغلبهم من النساء في المناطق الشمالية الأكثر فقرًا.