بعد أسبوع على تعهد الحكومة الباكستانية بحظر حزب «إنصاف»، داهمت الشرطة الباكستانية، اليوم (الإثنين)، المقر العام لحزب رئيس الوزراء السابق عمران خان المسجون حالياً.
وبحسب وكالة «فرانس برس»، فقد طوقت الشرطة المقر العام لحركة «إنصاف» الباكستانية مع اقتيادها عددا من العاملين في الحزب إلى شاحنات.
وكانت وسائل إعلام باكستانية أفادت بأن رئيس الحركة جوهر علي خان بين الموقوفين، إلا أن مسؤولا في شرطة إسلام آباد -طلب عدم الكشف عن هويته، قال للوكالة «إنه لم يوقف». وأكد توقيف رؤوف حسن أحد مؤسسي الحركة والمسؤول عن جهازها الإعلامي.
وقال وزير الإعلام الباكستاني عطاالله ترار، الأسبوع الماضي، إن الحكومة ستحظر حركة إنصاف بعد أيام على إصدار المحكمة العليا حكما مهما لصالح حزب عمران خان.
ويقضي عمران خان منذ نحو العام عقوبة السجن بعد صدور أحكام قضائية بحقه بعد إدانته بتهم الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني، كما مُنع من الترشح للانتخابات. وصدر الحكم بسجن خان 3 سنوات في أغسطس الماضي بتهمة بيع هدايا رسمية بشكل غير قانوني في أثناء توليه منصبه من 2018 إلى 2022.
وواجه خان عشرات القضايا منذ الإطاحة به من السلطة في تصويت بالبرلمان على حجب الثقة في عام 2022.
وبحسب وكالة «فرانس برس»، فقد طوقت الشرطة المقر العام لحركة «إنصاف» الباكستانية مع اقتيادها عددا من العاملين في الحزب إلى شاحنات.
وكانت وسائل إعلام باكستانية أفادت بأن رئيس الحركة جوهر علي خان بين الموقوفين، إلا أن مسؤولا في شرطة إسلام آباد -طلب عدم الكشف عن هويته، قال للوكالة «إنه لم يوقف». وأكد توقيف رؤوف حسن أحد مؤسسي الحركة والمسؤول عن جهازها الإعلامي.
وقال وزير الإعلام الباكستاني عطاالله ترار، الأسبوع الماضي، إن الحكومة ستحظر حركة إنصاف بعد أيام على إصدار المحكمة العليا حكما مهما لصالح حزب عمران خان.
ويقضي عمران خان منذ نحو العام عقوبة السجن بعد صدور أحكام قضائية بحقه بعد إدانته بتهم الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني، كما مُنع من الترشح للانتخابات. وصدر الحكم بسجن خان 3 سنوات في أغسطس الماضي بتهمة بيع هدايا رسمية بشكل غير قانوني في أثناء توليه منصبه من 2018 إلى 2022.
وواجه خان عشرات القضايا منذ الإطاحة به من السلطة في تصويت بالبرلمان على حجب الثقة في عام 2022.