كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم (الأحد)، أسباب انسحابه من السباق الرئاسي لصالح نائبته كامالا هاريس، مؤكداً في مقابلة مع شبكة «سي بي إس» الأمريكية أن السبب يعود لضرورة هزيمة منافسه الجمهوري دونالد ترمب.
وقال بايدن: «إنه لشرف عظيم لي أن أكون رئيساً، وأعتقد أن لدي التزاماً تجاه البلاد بأن أفعل ذلك، لكن يجب أن نهزم ترمب.. علينا هزيمته».
ووفقاً لما نقلت «نيويورك بوست»، فإن بايدن أشار إلى أنه عندما ترشح للمرة الأولى، فكر في نفسه أنه قد يكون رئيساً انتقالياً، مشدداً بالقول: «لا أستطيع أن أقول كم عمري ومن الصعب جداً أن أتفوه بذلك».
في غضون ذلك، تصاعد الصراع الانتخابي بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي في حملاتهما، خصوصاًَ بعد أن وعدت هاريس خلال تجمع في لاس فيغاس، بإلغاء الضريبة على الإكراميات، وهو نفس المبدأ الذي تروج له، وتعهدت به في أكثر من مناسبة.
وأشارت إلى أنها لن تتدخل أبداً في قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي إذا فازت في الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر القادمة، مؤكدة أنه كيان مستقل.
وأعلنت هاريس بأنها ستطرح برنامجها للسياسة الاقتصادية الأسبوع القادم وستركز على التضخم، وقالت للصحافيين في فينيكس بولاية أريزونا، قبل تجمع في لاس فيغاس: «سأركز على الاقتصاد وما نحتاج القيام به لخفض التكاليف، وأيضاً لتقوية الاقتصاد الأمريكي»، وفق ما أوردت «سي إن إن».
لكن منافسها في الانتخابات الرئيس السابق دونالد ترمب رد بالقول: هاريس نسخت إحدى سياساته، في إشارة إلى لا ضرائب على الإكراميات، لافتاً إلى أن هاريس لن تنفذها، ولكنها فقط تريد ذلك لأغراض سياسية!
وأضاف: «هاريس، عندما تنتهي من شهر العسل الخاص بها، وتبدأ في التعرض لضربات في الاستطلاعات، نسخت سياستي التي تنص على لا ضرائب على الإكراميات»، مؤكداً أن الفرق بينه وبين كامالا هو أنها لن تنفذ هذه السياسة، فهي فقط تريد ذلك لأغراض سياسية.
واتهم ترمب منافسته هاريس باقتراح قبل ذلك أكبر زيادة ضريبية في التاريخ.
وأظهر استطلاع جديد تقدم هاريس على المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية دونالد ترمب، في ثلاث ولايات متأرجحة رئيسية، مما يشير إلى الزخم الكبير الذي يشهده الحزب الديمقراطي قبل 3 أشهر من الانتخابات. وبحسب الاستطلاع الذي أجرته صحيفة «نيويورك تا يمز» وكلية سيينا، فإن هاريس تقدمت بأربع نقاط مئوية في ولايات ويسكونسن وبنسلفانيا وميشيجان، وذلك وفق عينة من 1973 ناخباً محتملاً في الولايات الثلاث.
وقال بايدن: «إنه لشرف عظيم لي أن أكون رئيساً، وأعتقد أن لدي التزاماً تجاه البلاد بأن أفعل ذلك، لكن يجب أن نهزم ترمب.. علينا هزيمته».
ووفقاً لما نقلت «نيويورك بوست»، فإن بايدن أشار إلى أنه عندما ترشح للمرة الأولى، فكر في نفسه أنه قد يكون رئيساً انتقالياً، مشدداً بالقول: «لا أستطيع أن أقول كم عمري ومن الصعب جداً أن أتفوه بذلك».
في غضون ذلك، تصاعد الصراع الانتخابي بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي في حملاتهما، خصوصاًَ بعد أن وعدت هاريس خلال تجمع في لاس فيغاس، بإلغاء الضريبة على الإكراميات، وهو نفس المبدأ الذي تروج له، وتعهدت به في أكثر من مناسبة.
وأشارت إلى أنها لن تتدخل أبداً في قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي إذا فازت في الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر القادمة، مؤكدة أنه كيان مستقل.
وأعلنت هاريس بأنها ستطرح برنامجها للسياسة الاقتصادية الأسبوع القادم وستركز على التضخم، وقالت للصحافيين في فينيكس بولاية أريزونا، قبل تجمع في لاس فيغاس: «سأركز على الاقتصاد وما نحتاج القيام به لخفض التكاليف، وأيضاً لتقوية الاقتصاد الأمريكي»، وفق ما أوردت «سي إن إن».
لكن منافسها في الانتخابات الرئيس السابق دونالد ترمب رد بالقول: هاريس نسخت إحدى سياساته، في إشارة إلى لا ضرائب على الإكراميات، لافتاً إلى أن هاريس لن تنفذها، ولكنها فقط تريد ذلك لأغراض سياسية!
وأضاف: «هاريس، عندما تنتهي من شهر العسل الخاص بها، وتبدأ في التعرض لضربات في الاستطلاعات، نسخت سياستي التي تنص على لا ضرائب على الإكراميات»، مؤكداً أن الفرق بينه وبين كامالا هو أنها لن تنفذ هذه السياسة، فهي فقط تريد ذلك لأغراض سياسية.
واتهم ترمب منافسته هاريس باقتراح قبل ذلك أكبر زيادة ضريبية في التاريخ.
وأظهر استطلاع جديد تقدم هاريس على المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية دونالد ترمب، في ثلاث ولايات متأرجحة رئيسية، مما يشير إلى الزخم الكبير الذي يشهده الحزب الديمقراطي قبل 3 أشهر من الانتخابات. وبحسب الاستطلاع الذي أجرته صحيفة «نيويورك تا يمز» وكلية سيينا، فإن هاريس تقدمت بأربع نقاط مئوية في ولايات ويسكونسن وبنسلفانيا وميشيجان، وذلك وفق عينة من 1973 ناخباً محتملاً في الولايات الثلاث.