أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم (الثلاثاء)، استعادة أحد الأسرى المحتجزين في غزة من داخل نفق في رفح، مؤكداً أن الجيش وجهاز الأمن العام «شين بيت» شاركا في عملية تحرير الأسير.
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان: أنه أنقذ البدوي الإسرائيلي كايد القاضي (52 عاماً) الذي أسر من قبل الفصائل الفلسطينية خلال هجوم 7 من أكتوبر، مشيراً إلى أن عملية التحرير جرت بطريقة معقدة.
ولم يصدر حتى الآن أي بيان من فصائل المقاومة الفلسطينية التي تخوض مواجهات مع الاحتلال في حربه على القطاع لليوم الـ326.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أجرى اتصالاً مع الأسير المحرر وهنأه، فيما قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: تمكنا من إنقاذ الأسير القاضي ونحن ملتزمون باستغلال كل فرصة لإعادة المختطفين إلى منازلهم.
بدوه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن الأسر تم نقله لمواصلة الفحوصات الطبية بمستشفى سوروكا، ولا يمكن الإفصاح عن المعلومات المتعلقة بعملية استعادته، مشيراً إلى أنه لا يزال هناك 108 أسرى بين نساء ورجال محتجزين في غزة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن الأسبوع الماضي انتشال 6 جثث لمحتجزين في قطاع غزة من أحد الأنفاق بمنطقة خان يونس رغم أنهم كانوا على قيد الحياة يوم أسرهم ولم يُعرف سبب وفاتهم في الأسر.
وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان: أنه أنقذ البدوي الإسرائيلي كايد القاضي (52 عاماً) الذي أسر من قبل الفصائل الفلسطينية خلال هجوم 7 من أكتوبر، مشيراً إلى أن عملية التحرير جرت بطريقة معقدة.
ولم يصدر حتى الآن أي بيان من فصائل المقاومة الفلسطينية التي تخوض مواجهات مع الاحتلال في حربه على القطاع لليوم الـ326.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أجرى اتصالاً مع الأسير المحرر وهنأه، فيما قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: تمكنا من إنقاذ الأسير القاضي ونحن ملتزمون باستغلال كل فرصة لإعادة المختطفين إلى منازلهم.
بدوه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أن الأسر تم نقله لمواصلة الفحوصات الطبية بمستشفى سوروكا، ولا يمكن الإفصاح عن المعلومات المتعلقة بعملية استعادته، مشيراً إلى أنه لا يزال هناك 108 أسرى بين نساء ورجال محتجزين في غزة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن الأسبوع الماضي انتشال 6 جثث لمحتجزين في قطاع غزة من أحد الأنفاق بمنطقة خان يونس رغم أنهم كانوا على قيد الحياة يوم أسرهم ولم يُعرف سبب وفاتهم في الأسر.