توجه، اليوم (الأربعاء)، وفد أمني مصري إلى العاصمة القطرية الدوحة؛ للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار بقطاع غزة، بحضور وفود ذات طبيعة فنية من أمريكا وإسرائيل وأيضاً من قطر.
وقال مصدر مصري مطلع لـ«عكاظ»: الوفد الأمني يسعى خلال اللقاء المرتقب لتقريب وجهات النظر بين طرفي الصراع «الفصائل الفلسطينية وإسرائيل» بشأن وقف إطلاق النار بينهما وتبادل الأسرى، مضيفاً: اجتماع الدوحة، يعد استكمالاً لاجتماع القاهرة الذى جرى (الأحد) الماضي.
وتوقع المصدر اجتماعاً آخر سيعقد بالقاهرة الأسبوع القادم بين دول الوسطاء وإسرائيل، للوصول إلى اتفاق الهدنة في أقرب وقت ممكن وإبرام صفقة لتبادل الأسرى، مشيراً إلى أنه لا تزال هناك فجوات بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل بشأن اتفاق تبادل الأسرى بين الجانبين.
وكانت «رويترز» قد قالت إن مفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل يجتمعون في الدوحة لإجراء محادثات فنية وعلى مستوى فرق العمل بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
يشار إلى أن نقاط الخلافات التي لا تزال عالقة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية تتركز على رفض الاحتلال الخروج من محور فيلادلفيا، الذي يصل طوله نحو 14 كيلومتراً، وعدم الخروج من معبر رفح على الحدود المصرية من جانب فلسطين، وهو أمر ما زالت القاهرة ترفضه، كما يشدد نتنياهو على إبقاء قواته في أماكن استراتيجية بقطاع غزة منها ممر نتساريم الفاصل بين شمال وجنوب غزة وإقامة المزيد من الأبراج العسكرية الإسرائيلية بالقطاع، وهو ما تسبب في تضاؤل فرص التوصل إلى صفقة لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال مصدر مصري مطلع لـ«عكاظ»: الوفد الأمني يسعى خلال اللقاء المرتقب لتقريب وجهات النظر بين طرفي الصراع «الفصائل الفلسطينية وإسرائيل» بشأن وقف إطلاق النار بينهما وتبادل الأسرى، مضيفاً: اجتماع الدوحة، يعد استكمالاً لاجتماع القاهرة الذى جرى (الأحد) الماضي.
وتوقع المصدر اجتماعاً آخر سيعقد بالقاهرة الأسبوع القادم بين دول الوسطاء وإسرائيل، للوصول إلى اتفاق الهدنة في أقرب وقت ممكن وإبرام صفقة لتبادل الأسرى، مشيراً إلى أنه لا تزال هناك فجوات بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل بشأن اتفاق تبادل الأسرى بين الجانبين.
وكانت «رويترز» قد قالت إن مفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل يجتمعون في الدوحة لإجراء محادثات فنية وعلى مستوى فرق العمل بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
يشار إلى أن نقاط الخلافات التي لا تزال عالقة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية تتركز على رفض الاحتلال الخروج من محور فيلادلفيا، الذي يصل طوله نحو 14 كيلومتراً، وعدم الخروج من معبر رفح على الحدود المصرية من جانب فلسطين، وهو أمر ما زالت القاهرة ترفضه، كما يشدد نتنياهو على إبقاء قواته في أماكن استراتيجية بقطاع غزة منها ممر نتساريم الفاصل بين شمال وجنوب غزة وإقامة المزيد من الأبراج العسكرية الإسرائيلية بالقطاع، وهو ما تسبب في تضاؤل فرص التوصل إلى صفقة لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.