اتهمت وزارة الدفاع الروسية اليوم (الأحد) أوكرانيا بشن هجمات بالطائرات المسيّرة على 15 منطقة في بلادها بينها محطة للطاقة ومصافي نفط، مؤكدة إسقاط 158 مسيّرة، بينها اثنتان فوق العاصمة موسكو.
وقالت الوزارة: «العدد الأكبر من الطائرات المسيّرة أسقطت فوق مناطق كورسك وبريانسك وفورونيج وبلغورود المحاذية لأوكرانيا»، لكن مسؤولين روس قالوا إن محطات للطاقة ومصافي نفط في منطقتي موسكو وتفير المجاورة لها تعرضت لهجوم ما أسفر عن اندلاع حرائق.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين: «عدة طائرات مسيرة استهدفت مصفاة موسكو، وتم إخماد حريق في غرفة تقنية منفصلة في المصفاة»، في حين قالت وسائل إعلام روسية إنه سمع دوي انفجارات قوية بالقرب من محطة «كوناكوفو» للطاقة التي تعد إحدى أكبر محطات إنتاج الطاقة وسط روسيا.
وأكد حاكم منطقة تفير إيجور رودينيا اندلاع حريق في كوناكوفو، لكن إمدادات الكهرباء والغاز لم تتعطل، فيما أكد رئيس مدينة كاشيرا ميخائيل شوفالوف إفشال هجوم كان يستهدف محطة كاشيرا للطاقة في منطقة موسكو بثلاث طائرات مسيرة.
وفي ذات السياق، قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها باتت على بُعد 20 كيلومتراً من مدينة بوكروفسك بدونيتسك بعد دخول بلدتي بتيتشي وفييمكا في دونيتسك.
بالمقابل، قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي إن الوضع صعب في مواجهة الهجوم الروسي الرئيسي، ولكن تم اتخاذ جميع القرارات اللازمة دون تأخير.
وقالت الوزارة: «العدد الأكبر من الطائرات المسيّرة أسقطت فوق مناطق كورسك وبريانسك وفورونيج وبلغورود المحاذية لأوكرانيا»، لكن مسؤولين روس قالوا إن محطات للطاقة ومصافي نفط في منطقتي موسكو وتفير المجاورة لها تعرضت لهجوم ما أسفر عن اندلاع حرائق.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين: «عدة طائرات مسيرة استهدفت مصفاة موسكو، وتم إخماد حريق في غرفة تقنية منفصلة في المصفاة»، في حين قالت وسائل إعلام روسية إنه سمع دوي انفجارات قوية بالقرب من محطة «كوناكوفو» للطاقة التي تعد إحدى أكبر محطات إنتاج الطاقة وسط روسيا.
وأكد حاكم منطقة تفير إيجور رودينيا اندلاع حريق في كوناكوفو، لكن إمدادات الكهرباء والغاز لم تتعطل، فيما أكد رئيس مدينة كاشيرا ميخائيل شوفالوف إفشال هجوم كان يستهدف محطة كاشيرا للطاقة في منطقة موسكو بثلاث طائرات مسيرة.
وفي ذات السياق، قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها باتت على بُعد 20 كيلومتراً من مدينة بوكروفسك بدونيتسك بعد دخول بلدتي بتيتشي وفييمكا في دونيتسك.
بالمقابل، قال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي إن الوضع صعب في مواجهة الهجوم الروسي الرئيسي، ولكن تم اتخاذ جميع القرارات اللازمة دون تأخير.