كشفت السلطات العراقية مقتل عدد من قيادات تنظيم «داعش» الإرهابي، مؤكدة الاستيلاء على أسلحة وعتاد ومواد لوجستية وفنية وحواسيب وهواتف، إثر عملية عسكرية في صحراء الأنبار غرب البلاد.
وأفادت قيادة العمليات المشتركة في بيان بأن العملية انطلقت فجر أمس(الخميس)، تحت مسمى «عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار»، مستهدفة مقرات قيادات داعش. وتحدثت عن تنفيذ ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي.
وأسفرت العمليات العسكرية عن تفجير أكثر من 10 أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات وتدمير وحرق سبع مركبات كانت تستخدم من قبل قيادات التنظيم، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء العراقية (واع).
وأظهر فحص الحمض النووي هويات 14 جثة لقتلى داعش خلال هذه العمليات، وهم: أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين - نائب والي العراق، منصور أبو علي التونسي واسمه عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي.
وأجرى التونسي تدريبا لأعضاء داعش، بما في ذلك تعليمات حول كيفية صنع متفجرات وصدريات انتحارية وعبوات ناسفة، كما قدم تدريباً متقدماً على تطوير الأسلحة وتصنيع الأسلحة الكيميائية، بحسب صفحة «مكافآت من أجل العدالة» التابعة لوزارة العدل الأمريكية.
ومن بين القتلى أيضا المدعو أبو همام «سعد محمد ناصر» ويلقب بوالي الأنبار، وشاكر هراط النجدي، المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، بالإضافة لأبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه معمر مهدي خلف حسين، وقاص واسمه: علي رباح رجا مسؤول التواصل، بالإضافة إلى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار.
وأفادت قيادة العمليات المشتركة في بيان بأن العملية انطلقت فجر أمس(الخميس)، تحت مسمى «عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار»، مستهدفة مقرات قيادات داعش. وتحدثت عن تنفيذ ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي.
وأسفرت العمليات العسكرية عن تفجير أكثر من 10 أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات وتدمير وحرق سبع مركبات كانت تستخدم من قبل قيادات التنظيم، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء العراقية (واع).
وأظهر فحص الحمض النووي هويات 14 جثة لقتلى داعش خلال هذه العمليات، وهم: أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين - نائب والي العراق، منصور أبو علي التونسي واسمه عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي.
وأجرى التونسي تدريبا لأعضاء داعش، بما في ذلك تعليمات حول كيفية صنع متفجرات وصدريات انتحارية وعبوات ناسفة، كما قدم تدريباً متقدماً على تطوير الأسلحة وتصنيع الأسلحة الكيميائية، بحسب صفحة «مكافآت من أجل العدالة» التابعة لوزارة العدل الأمريكية.
ومن بين القتلى أيضا المدعو أبو همام «سعد محمد ناصر» ويلقب بوالي الأنبار، وشاكر هراط النجدي، المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، بالإضافة لأبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه معمر مهدي خلف حسين، وقاص واسمه: علي رباح رجا مسؤول التواصل، بالإضافة إلى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار.