اتهمت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة اليوم (الخميس) إسرائيل بارتكاب 8 مجازر خلال الـ24 ساعة الماضية، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، مؤكدة ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني بغزة إلى 41.788 شهيدا و96.794 مصاباً.
وذكرت مصادر طبية أن 8 شهداء سقطوا في غارات وقصف للاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم، فيما قتل فلسطيني إثر قصف مسيرة إسرائيلية منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح جنوب القطاع.
في الوقت ذاته، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال رئيس سلطة الحكم لحماس في قطاع غزة روحي مشتهى، والمسؤول عن ملف الأمن لدى المكتب السياسي واللجنة التنفيذية سامح السراج، ورئيس جهاز الأمن العام بالحركة سامي عودة، زاعمة على لسان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي أن طائرات حربية تابعة لسلاح الجو هاجمت قبل ثلاثة أشهر، بناءً على توجيه استخباراتي دقيق، عناصر حماس الثلاثة الذين اختبأوا داخل مجمع تحت أرضي مبطن ومزود شمال قطاع غزة، والذي كان يتيح مكوث مسؤولي وعناصر القيادة والسيطرة للمنظمة فيه على مدار فترة زمنية طويلة، موضحاً أن المجمع أداره مسؤولو جهاز الأمن العام في حماس، ليشكل مجمع مكوث خاص بأبرز قيادات سلطة الحكم في الحركة وعلى رأسهم مشتهى.
وعمِل روحي مشتهى مسؤولاً عن سلطة الحكم في قطاع غزة، وكان المسؤول عن ملف الأسرى لدى المكتب السياسي للمنظمة، كما كان مسؤولًا سابقًا بوزارة المالية.
من جهة أخرى، قالت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية في غزة إن الاحتلال أثر على التعليم في القطاع، موضحة بأن 650 ألف طالب وطالبة حرموا من الالتحاق بمدارسهم للعام الدراسي الثاني، كما حرم نحو 100 ألف طالب وطالبة في مؤسسات التعليم العالي و35 ألف طفل في مرحلة رياض الأطفال من مواصلة تعليمهم.
وأشارت إلى أن 11.600 طفل استشهدوا في سن التعليم المدرسي، بالإضافة إلى 1100 طالب وطالبة بالتعليم العالي، كما استشهد 750معلماً وموظفاً تربوياً وإدارياً، فضلاً عن استشهاد 130 عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً.
وذكرت مصادر طبية أن 8 شهداء سقطوا في غارات وقصف للاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم، فيما قتل فلسطيني إثر قصف مسيرة إسرائيلية منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح جنوب القطاع.
في الوقت ذاته، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال رئيس سلطة الحكم لحماس في قطاع غزة روحي مشتهى، والمسؤول عن ملف الأمن لدى المكتب السياسي واللجنة التنفيذية سامح السراج، ورئيس جهاز الأمن العام بالحركة سامي عودة، زاعمة على لسان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي أن طائرات حربية تابعة لسلاح الجو هاجمت قبل ثلاثة أشهر، بناءً على توجيه استخباراتي دقيق، عناصر حماس الثلاثة الذين اختبأوا داخل مجمع تحت أرضي مبطن ومزود شمال قطاع غزة، والذي كان يتيح مكوث مسؤولي وعناصر القيادة والسيطرة للمنظمة فيه على مدار فترة زمنية طويلة، موضحاً أن المجمع أداره مسؤولو جهاز الأمن العام في حماس، ليشكل مجمع مكوث خاص بأبرز قيادات سلطة الحكم في الحركة وعلى رأسهم مشتهى.
وعمِل روحي مشتهى مسؤولاً عن سلطة الحكم في قطاع غزة، وكان المسؤول عن ملف الأسرى لدى المكتب السياسي للمنظمة، كما كان مسؤولًا سابقًا بوزارة المالية.
من جهة أخرى، قالت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية في غزة إن الاحتلال أثر على التعليم في القطاع، موضحة بأن 650 ألف طالب وطالبة حرموا من الالتحاق بمدارسهم للعام الدراسي الثاني، كما حرم نحو 100 ألف طالب وطالبة في مؤسسات التعليم العالي و35 ألف طفل في مرحلة رياض الأطفال من مواصلة تعليمهم.
وأشارت إلى أن 11.600 طفل استشهدوا في سن التعليم المدرسي، بالإضافة إلى 1100 طالب وطالبة بالتعليم العالي، كما استشهد 750معلماً وموظفاً تربوياً وإدارياً، فضلاً عن استشهاد 130 عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً.