طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (السبت) بوقف تسليم الأسلحة لإسرائيل للقتال في غزة، مؤكداً بأن بلاده لا تقوم بتسليم أسلحة لإسرائيل.
وقال ماكرون في تصريحات بثتها إذاعة «فرانس إنتار»: أعتقد أن الأولوية اليوم هي العودة إلى حل سياسي، والكف عن تسليم الأسلحة لخوض المعارك في غزة، معرباً عن أسفه لعدم تغير الوضع في غزة، بالرغم من كل الجهود الدبلوماسية المبذولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، خصوصا مع إسرائيل.
وأضاف: لم يتم الإصغاء إلينا، لقد قلت ذلك من جديد لرئيس الوزراء (الإسرائيلي بنيامين نتنياهو) وأعتقد أن ذلك خطأ، بما في ذلك بالنسبة لأمن إسرائيل مستقبلاً، محذراً من استياء يتولد وكراهية تتغذى عليه من قبل الرأي العام في المنطقة.
ورفض ماكرون التضحية بالشعب اللبناني، مشيراً إلى أن الأولوية هي تجنب التصعيد والشعب اللبناني لا يمكن التضحية به ولا يمكن للبنان أن يصبح غزة جديدة.
وتأتي تعليقات ماكرون في الوقت الذي يقوم وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بزيارة إلى الشرق الأوسط تستغرق 4 أيام، ويختتمها (الاثنين) في إسرائيل والضفة الغربية المحتلة، مع سعي باريس للعب دور في إحياء الجهود الدبلوماسية.
وقال ماكرون في تصريحات بثتها إذاعة «فرانس إنتار»: أعتقد أن الأولوية اليوم هي العودة إلى حل سياسي، والكف عن تسليم الأسلحة لخوض المعارك في غزة، معرباً عن أسفه لعدم تغير الوضع في غزة، بالرغم من كل الجهود الدبلوماسية المبذولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، خصوصا مع إسرائيل.
وأضاف: لم يتم الإصغاء إلينا، لقد قلت ذلك من جديد لرئيس الوزراء (الإسرائيلي بنيامين نتنياهو) وأعتقد أن ذلك خطأ، بما في ذلك بالنسبة لأمن إسرائيل مستقبلاً، محذراً من استياء يتولد وكراهية تتغذى عليه من قبل الرأي العام في المنطقة.
ورفض ماكرون التضحية بالشعب اللبناني، مشيراً إلى أن الأولوية هي تجنب التصعيد والشعب اللبناني لا يمكن التضحية به ولا يمكن للبنان أن يصبح غزة جديدة.
وتأتي تعليقات ماكرون في الوقت الذي يقوم وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بزيارة إلى الشرق الأوسط تستغرق 4 أيام، ويختتمها (الاثنين) في إسرائيل والضفة الغربية المحتلة، مع سعي باريس للعب دور في إحياء الجهود الدبلوماسية.