فيما يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيد هجماته في غزة والضفة الغربية متسبباً بمقتل طفل في الضفة، و52 مدنياً في غارات على مناطق متفرقة من القطاع، وإصدار جيش الاحتلال تعميماً للمدنيين في مناطق بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا شمال القطاع بإخلاء منازلهم، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم (الاثنين) وزراءه إلى مشاورات أمنية عاجلة بمكتبه باستثناء وزير الدفاع يوآف غالانت.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو دعا عددا من وزرائه إلى مشاورات أمنية عاجلة بمكتبه واستثنى وزير الدفاع يوآف غالانت، معتبرة عدم دعوة غالانت للاجتماع الأمني تعكس حدة الخلاف بينه وبين نتنياهو الذي لا يزال يصر على استبداله.
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن نتنياهو اقترح تغيير اسم الحرب على قطاع غزة من «السيوف الحديدية» إلى «حرب النهضة»، متوقعاً أن يخرج الاجتماع بنتائج حول الرد على الهجوم الإيراني الأخير وجهود الوساطة لإعادة المحتجزين الإسرائيليين من القطاع.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وصف أمس الحرب التي يخوضها جيشه على قطاع غزة ولبنان منذ سنة بأنها دفاع عن وجود إسرائيل، مشيراً إلى أن هدفه تغيير الوضع الأمني بالمنطقة لضمان عدم تكرار هجوم السابع من أكتوبر 2023.
وفي السياق ذاته، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد نتنياهو وقال إنه لن تكون هناك نهضة جديدة دون عودة الأسرى والنازحين إلى بيوتهم، مضيفاً: بإمكان نتنياهو وأعضاء ائتلافه الحكومي تغيير التسميات كما يشاؤون، لكن لا يمكنهم تغيير الحقيقة بأن الكارثة الكبرى التي ألمت بشعب إسرائيل منذ إقامتها وقعت في عهدهم.
في غضون ذلك، طالب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار يعيد الرهائن إلى ديارهم ويحمي إسرائيل ويخفف معاناة الفلسطينيين.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو دعا عددا من وزرائه إلى مشاورات أمنية عاجلة بمكتبه واستثنى وزير الدفاع يوآف غالانت، معتبرة عدم دعوة غالانت للاجتماع الأمني تعكس حدة الخلاف بينه وبين نتنياهو الذي لا يزال يصر على استبداله.
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن نتنياهو اقترح تغيير اسم الحرب على قطاع غزة من «السيوف الحديدية» إلى «حرب النهضة»، متوقعاً أن يخرج الاجتماع بنتائج حول الرد على الهجوم الإيراني الأخير وجهود الوساطة لإعادة المحتجزين الإسرائيليين من القطاع.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وصف أمس الحرب التي يخوضها جيشه على قطاع غزة ولبنان منذ سنة بأنها دفاع عن وجود إسرائيل، مشيراً إلى أن هدفه تغيير الوضع الأمني بالمنطقة لضمان عدم تكرار هجوم السابع من أكتوبر 2023.
وفي السياق ذاته، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد نتنياهو وقال إنه لن تكون هناك نهضة جديدة دون عودة الأسرى والنازحين إلى بيوتهم، مضيفاً: بإمكان نتنياهو وأعضاء ائتلافه الحكومي تغيير التسميات كما يشاؤون، لكن لا يمكنهم تغيير الحقيقة بأن الكارثة الكبرى التي ألمت بشعب إسرائيل منذ إقامتها وقعت في عهدهم.
في غضون ذلك، طالب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار يعيد الرهائن إلى ديارهم ويحمي إسرائيل ويخفف معاناة الفلسطينيين.