أكد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع أنه لا استقرار في البلاد دون بناء الدولة، مشدداً على ضرورة انتخاب رئيس يتعهد بأن يكون القرار الإستراتيجي بيد الدولة ويحصر السلاح بيد الجيش اللبناني فقط.
وقال جعجع في ختام مؤتمر الحوار الوطني «دفاعاً عن لبنان» الذي دعا إليه حزب القوات اليوم (السبت): إن أسباب استمرار الحروب المدمرة هي الهيمنة والسلاح والفساد وسيطرة قوى خارجية على قرار الحرب في لبنان.
وأضاف: يجب وقف النار قبل أي شيء آخر في البلاد، كما يجب استعادة الدولة اللبنانية في هذه المرحلة بالتحديد، مطالباً بوضع خارطة طريق واضحة للحالة السياسية في لبنان.
وكشف جعجع عدم ثقته بالمجتمع الدولي وبالمنظومة الحاكمة الآن في لبنان، داعياً إلى ضرورة انتخاب رئيس جمهورية ذي مصداقية ويطبق القرارات الدولية.
وقال رئيس حزب القوات اللبنانية: يجب انتخاب رئيس خارج الممارسات السياسية الفاشلة كلها، مشهود له بنظافة الكف والاستقامة، على أن يتبع ذلك فوراً استشارات لبنانية ملزمة لتكليف رئيس للحكومة وتشكيل حكومة على الأسس السيادية، مضيفاً: إن أكثر ما يؤلمنا وجود أكثر من مليون لبناني مهجر في أرضه وفي ظل هذا الوضع المأساوي يثابر البعض على طروحاته وكأن شيئاً لم يكن فتراكم أنصاف الحلول لم يؤد إلا إلى الانهيارات والحرب، معلناً رفضه لأنصاف الحلول في بلاده.
وقال جعجع في ختام مؤتمر الحوار الوطني «دفاعاً عن لبنان» الذي دعا إليه حزب القوات اليوم (السبت): إن أسباب استمرار الحروب المدمرة هي الهيمنة والسلاح والفساد وسيطرة قوى خارجية على قرار الحرب في لبنان.
وأضاف: يجب وقف النار قبل أي شيء آخر في البلاد، كما يجب استعادة الدولة اللبنانية في هذه المرحلة بالتحديد، مطالباً بوضع خارطة طريق واضحة للحالة السياسية في لبنان.
وكشف جعجع عدم ثقته بالمجتمع الدولي وبالمنظومة الحاكمة الآن في لبنان، داعياً إلى ضرورة انتخاب رئيس جمهورية ذي مصداقية ويطبق القرارات الدولية.
وقال رئيس حزب القوات اللبنانية: يجب انتخاب رئيس خارج الممارسات السياسية الفاشلة كلها، مشهود له بنظافة الكف والاستقامة، على أن يتبع ذلك فوراً استشارات لبنانية ملزمة لتكليف رئيس للحكومة وتشكيل حكومة على الأسس السيادية، مضيفاً: إن أكثر ما يؤلمنا وجود أكثر من مليون لبناني مهجر في أرضه وفي ظل هذا الوضع المأساوي يثابر البعض على طروحاته وكأن شيئاً لم يكن فتراكم أنصاف الحلول لم يؤد إلا إلى الانهيارات والحرب، معلناً رفضه لأنصاف الحلول في بلاده.