أكد الجيش اللبناني اليوم (الأحد) مقتل 3 من جنوده في قصف جوي إسرائيلي استهدف شاحنة تابعة للجيش اللبناني على طريق بلدة عين إبل في قضاء بنت جبيل، ليرتفع بذلك عدد قتلى الجيش منذ 23 سبتمبر إلى 8 عسكريين.
وأكد الجيش في بيان سقوط جرحى في القصف، مبيناً أنها ليست المرة الأولى التي تطال فيها القذائف الإسرائيلية مواقع للجيش.
وشهدت عدة بلدات حدودية غارات جديدة، وطال القصف الإسرائيلي منطقة المساكن الشعبية بمحيط مدينة صور، والنبطية وبلدة عيتا الشعب الحدودية، كما طالت غارتان إسرائيليتان جرود الهرمل شرق البلاد.
ومع تزايد القصف على جنوب لبنان أفصح مسؤول الهيئة اللبنانية للطاقة الذرية عن أخذِها عينات من موقعين تعرضا للقصف الجوي الإسرائيلي، لكنها فضلت «التريث» قبل إطلاق حُكمها، بانتظار ظهور النتيجة القاطعة للعينات عن استخدام إسرائيل قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب، خصوصاً بعد أيام من اعتبار نقابة الكيميائيين في لبنان أن حجم الدمار واختراق المباني والأرض لعشرات الأمتار دليل على استخدام القنابل التي تحتوي على اليورانيوم المُنضَّب، وهو مؤشر يتطابق مع رأيين لخبيرين غربيين مستقليّن.
وأكد الجيش في بيان سقوط جرحى في القصف، مبيناً أنها ليست المرة الأولى التي تطال فيها القذائف الإسرائيلية مواقع للجيش.
وشهدت عدة بلدات حدودية غارات جديدة، وطال القصف الإسرائيلي منطقة المساكن الشعبية بمحيط مدينة صور، والنبطية وبلدة عيتا الشعب الحدودية، كما طالت غارتان إسرائيليتان جرود الهرمل شرق البلاد.
ومع تزايد القصف على جنوب لبنان أفصح مسؤول الهيئة اللبنانية للطاقة الذرية عن أخذِها عينات من موقعين تعرضا للقصف الجوي الإسرائيلي، لكنها فضلت «التريث» قبل إطلاق حُكمها، بانتظار ظهور النتيجة القاطعة للعينات عن استخدام إسرائيل قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب، خصوصاً بعد أيام من اعتبار نقابة الكيميائيين في لبنان أن حجم الدمار واختراق المباني والأرض لعشرات الأمتار دليل على استخدام القنابل التي تحتوي على اليورانيوم المُنضَّب، وهو مؤشر يتطابق مع رأيين لخبيرين غربيين مستقليّن.