أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) اليوم (الاثنين) أن أوكرانيا لن تواجه أي قيود جديدة على استخدام الأسلحة الأمريكية ضد قوات كوريا الشمالية إذا دخلت القتال، مقدرة عدد جنود كوريا الشمالية الذين تم نشرهم في شرق روسيا للتدريب بـ10 آلاف جندي.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية سابرينا سينج: «بعض هؤلاء الجنود انتقلوا بالفعل إلى مكان أقرب إلى أوكرانيا، ونحن نشعر بقلق متزايد من أن روسيا تعتزم استخدامهم في القتال، أو لدعم العمليات القتالية ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية بالقرب من الحدود مع أوكرانيا».
ورفض البنتاغون تأكيد وجود جنود كوريين شماليين في منطقة كورسك الروسية التي هاجمتها قوات أوكرانية، ولكنه أشار إلى أن الولايات المتحدة تعتقد أنهم يتحركون في هذا الاتجاه.
بالمقابل، أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي اليوم إحباط محاولة اختراق مجموعة مسلحة الحدود من مقاطعة بريانسك، غربي روسيا، مؤكداً مقتل 4 منهم واستهداف بقايا المجموعة بغارة صاروخية ومدفعية.
وقال بيان الأمن الفيدرالي الروسي: «تم صد محاولة لدخول حدود روسيا الاتحادية في مقاطعة بريانسك، وتم القضاء على 4 مخربين»، بحسب وكالة «سبوتنيك»، التي أشارت إلى أن البيان وصف المسلحين بالمرتزقة، وكانت بحوزتهم أسلحة ومعدات وأجهزة اتصالات أجنبية، إضافة إلى أغراض شخصية تشير إلى انتمائهم إلى دولة ثالثة غير روسيا وأوكرانيا.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية سابرينا سينج: «بعض هؤلاء الجنود انتقلوا بالفعل إلى مكان أقرب إلى أوكرانيا، ونحن نشعر بقلق متزايد من أن روسيا تعتزم استخدامهم في القتال، أو لدعم العمليات القتالية ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية بالقرب من الحدود مع أوكرانيا».
ورفض البنتاغون تأكيد وجود جنود كوريين شماليين في منطقة كورسك الروسية التي هاجمتها قوات أوكرانية، ولكنه أشار إلى أن الولايات المتحدة تعتقد أنهم يتحركون في هذا الاتجاه.
بالمقابل، أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي اليوم إحباط محاولة اختراق مجموعة مسلحة الحدود من مقاطعة بريانسك، غربي روسيا، مؤكداً مقتل 4 منهم واستهداف بقايا المجموعة بغارة صاروخية ومدفعية.
وقال بيان الأمن الفيدرالي الروسي: «تم صد محاولة لدخول حدود روسيا الاتحادية في مقاطعة بريانسك، وتم القضاء على 4 مخربين»، بحسب وكالة «سبوتنيك»، التي أشارت إلى أن البيان وصف المسلحين بالمرتزقة، وكانت بحوزتهم أسلحة ومعدات وأجهزة اتصالات أجنبية، إضافة إلى أغراض شخصية تشير إلى انتمائهم إلى دولة ثالثة غير روسيا وأوكرانيا.