كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، أن الفريق الانتقالي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب يخطط للانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والسماح بمزيد من أعمال التنقيب والتعدين في الولايات المتحدة. وتوقعت الصحيفة أن ينهي ترمب الوقف المؤقت المفروض على تراخيص إنشاء محطات جديدة لتصدير الغاز الطبيعي، وأن يلغي الإعفاء الذي يسمح لولاية كاليفورنيا وولايات أخرى بتطبيق معايير أكثر صرامة لمكافحة التلوث.
وقال مسؤول في وزارة الطاقة الأمريكية إن الوزارة ستعد مسودة تحليل حديثة وستكون مفتوحة للتعليقات الشعبية لمدة 60 يوماً قبل نهاية العام. ونقل التقرير عن أشخاص شاركوا في المناقشات قولهم: إن بعض أفراد فريق الانتقال يناقشون نقل مقر وكالة حماية البيئة خارج واشنطن.
وكان ترمب وعد خلال حملته الانتخابية باتخاذ العديد من الإجراءات منها إطلاق أكبر عملية ترحيل للمهاجرين، والانسحاب من اتفاقية التغير المناخي. وقالت المتحدثة باسم فريق ترمب الانتقالي كارولين ليفات: إن نتائج الانتخابات الرئاسية أعطته «تفويضاً لتنفيذ الوعود التي قطعها خلال حملته الانتخابية، وسوف يفي بها».
وكانت إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن علقت الموافقات على صادرات الغاز الطبيعي المسال الجديدة في يناير الماضي من أجل استكمال دراسة حول التأثير البيئي والاقتصادي للصادرات.
يذكر أنه في 2015، دفعت الولايات المتحدة بقية دول العالم للتوقيع على اتفاق باريس للمناخ؛ بهدف الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، في محاولة لإبطاء تغير المناخ، وكان ذلك قبل عام واحد من انتهاء رئاسة باراك أوباما.
وقال مسؤول في وزارة الطاقة الأمريكية إن الوزارة ستعد مسودة تحليل حديثة وستكون مفتوحة للتعليقات الشعبية لمدة 60 يوماً قبل نهاية العام. ونقل التقرير عن أشخاص شاركوا في المناقشات قولهم: إن بعض أفراد فريق الانتقال يناقشون نقل مقر وكالة حماية البيئة خارج واشنطن.
وكان ترمب وعد خلال حملته الانتخابية باتخاذ العديد من الإجراءات منها إطلاق أكبر عملية ترحيل للمهاجرين، والانسحاب من اتفاقية التغير المناخي. وقالت المتحدثة باسم فريق ترمب الانتقالي كارولين ليفات: إن نتائج الانتخابات الرئاسية أعطته «تفويضاً لتنفيذ الوعود التي قطعها خلال حملته الانتخابية، وسوف يفي بها».
وكانت إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن علقت الموافقات على صادرات الغاز الطبيعي المسال الجديدة في يناير الماضي من أجل استكمال دراسة حول التأثير البيئي والاقتصادي للصادرات.
يذكر أنه في 2015، دفعت الولايات المتحدة بقية دول العالم للتوقيع على اتفاق باريس للمناخ؛ بهدف الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، في محاولة لإبطاء تغير المناخ، وكان ذلك قبل عام واحد من انتهاء رئاسة باراك أوباما.