وسط تقدم الفصائل المسلحة نحو مركز حمص وسط سورية، بعد سيطرتها على بلدات عدة في ريف المحافظة وأطراف المدينة، نقلت قناتا «العربية والحدث» عن مصادر مطلعة أن الجيش السوري انسحب من كامل محافظة القنيطرة وجبل الشيخ. وحسب المصادر، فإن الفصائل سيطرت على مساحات واسعة من ريف دمشق بعد انسحاب الجيش، مؤكدة أن الجيش السوري انسحب من اللواء 121 في بلدة كناكر بريف دمشق.
وأعلن مصدر عسكري سوري أن الفصائل سيطرت على القنيطرة في الجولان السوري، قرب الحدود مع إسرائيل، بحسب ما نقلت عنه وكالة «رويترز».
في غضون ذلك، سيطرت فصائل محلية مسلحة على المزيد من البلدات في درعا جنوباً، وسيطرت على مدينة صنمين شمال المحافظة التي تبعد نحو 20 كلم عن العاصمة دمشق، في وقت سمعت أصوات انفجارات في ريف دمشق، لكن مصادر رسمية أكدت أنها ناجمة عن قصف لمواقع مسلحين.
وكان الجيش السوري أعلن، أنه أعاد الانتشار خارج درعا بعد تعرض مواقعه لهجمات من مسلحين.
بالمقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة التأهب في هضبة الجولان السورية التي يحتلها منذ العام1967، ودفع بمزيد من التعزيزات تحسباً لأي طارئ قد ينجم عن التطورات المتسارعة على الحدود السورية.
وأعلن مصدر عسكري سوري أن الفصائل سيطرت على القنيطرة في الجولان السوري، قرب الحدود مع إسرائيل، بحسب ما نقلت عنه وكالة «رويترز».
في غضون ذلك، سيطرت فصائل محلية مسلحة على المزيد من البلدات في درعا جنوباً، وسيطرت على مدينة صنمين شمال المحافظة التي تبعد نحو 20 كلم عن العاصمة دمشق، في وقت سمعت أصوات انفجارات في ريف دمشق، لكن مصادر رسمية أكدت أنها ناجمة عن قصف لمواقع مسلحين.
وكان الجيش السوري أعلن، أنه أعاد الانتشار خارج درعا بعد تعرض مواقعه لهجمات من مسلحين.
بالمقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة التأهب في هضبة الجولان السورية التي يحتلها منذ العام1967، ودفع بمزيد من التعزيزات تحسباً لأي طارئ قد ينجم عن التطورات المتسارعة على الحدود السورية.